تخصصات جامعة الملك عبد العزيز الجديدة لعام 1445

يرجع اسم جامعة الملك عبد العزيز إلى مؤسسها الملك “عبدالعزيز”، الذي قام بتأسيسها عام 1387 هجريًا، وهي واحدة من أهم الجامعات الموجودة في المملكة العربية السعودية؛ وذلك لأنها تهدف إلى الارتقاء بمستوى التعليم، بالإضافة إلى الاهتمام بتطوير عمليات البحث والمعرفة؛ وهذا ما جعلها من أفضل وأشهر الجامعات العربية، وفي السطور التالية سوف نتعرف على التخصصات الأدبية والعلمية الموجودة في الجامعة؛ حتى نسهل على الطالب اختيار التخصص الذي يرغب في دراسته بكل سهولة.

التخصصات العلمية المتاحة في الجامعة

توفر الجامعة العديد من التخصصات العلمية المختلفة، وتتيح للطلاب الاختيار من بينها بكل سهولة، وإليكم فيما يلي أبرز هذه التخصصات:-

• تخصص الرياضيات.
• تخصص الكيمياء.
• تخصص الكيمياء الحيوية.
• تخصص الفيزياء.
• تخصص الأحياء.
• تخصص الإحصاء.
• تخصص الفلك.
• تخصص الجيولوجيا النباتية وجيولوجيا البترول والجيولوجيا الهندسية، بالإضافة إلى تخصص جيولوجيا الماء والاستشعار عن بعد.
• تخصص علوم البحار والتي تضم الفيزياء والكيمياء، بالإضافة إلى الأحياء البحرية.
• تخصص علوم الأرض ويضم الثروة المعدنية والجيوفيزياء والترسيب.
• تخصص الطب ويضم العلوم الأساسية والسريرية.
• تخصص العلوم التطبيقية والطبية ويتضمن تخصص الأشعة التشخيصية، العلاج الطبيعي، التغذية الإكلينيكية، بالإضافة إلى المختبرات الطبية.

التخصصات الأدبية المتوفرة في جامعة الملك عبد العزيز

تضم الجامعة تخصصات أدبية متنوعة لعام 1445، ومنها:-

• تخصص الدراسات الإسلامية.
• تخصص الإعلام.
• تخصص اللغة العربية.
• تخصص اللغة الفرنسية.
• تخصص علم النفس.
• تخصص علم الاجتماع.
• تخصص اللغة الإنجليزية.
• تخصص التاريخ.
• تخصص علم المعلومات.
• تخصص الجغرافيا.
• تخصص علم الاجتماع والخدمة الاجتماعية.
• تخصص اللغات الأوروبية وآدابها.

الأهداف الاستراتيجية للجامعة  

تسعى الجامعة دائمًا إلى تحقيق أهدافها الاستراتيجية؛ وهذا ما جعلها من الجامعات الرائدة في الوطن العربي، ومن أهمها ما يلي:-

• تعزيز عملية التعليم والتعلم.
• توفير كافة الخدمات التعليمية التي تُسهل عملية الدراسة على الطلاب.
• تنمية قدرات الطلاب ومهاراتهم.
• توفير بيئة مناسبة للابتكار والإبداع.
• تحسين جودة وكفاءة البحث العلمي.
• النهوض بالبرامج الأكاديمية وتطوير المناهج الدراسية المقررة؛ حتى يستفيد منها الطلاب في حياتهم العملية.
• زيادة البرامج الخاصة بالدراسات العليا بشكل عام.