كيفية الاستفادة من العلب الصفيح القديمة وإعادة تدويرها بأفكار سهلة وبسيطة بدلا من التخلص منها

العلب الصفيح هي عبوات تحتوي بداخلها على منتجات غذائية مثل الصلصة والمربى والعسل واللحوم المدخنة والمكسرات والتوابل والتونة، ويتم تصنيع تلك العلب من مادة الصفيح المعدني، وبعد تناول تلك المنتجات الغذائية يقوم بعض الأشخاص بالتخلص من العلب الصفيح من خلال إلقائها في سلة القمامة، حيث إن تلك العلب يمكن استغلالها استغلال مفيد، فتقوم بعض ربات المنازل بالاعتماد عليها في تخزين التوابل في المطبخ، أو يتم تنظيفها وعمل ثقوب كثيرة بها، ثم يتم عمل مصباح يدوي من خلال إشعال الشموع بداخل العلب الصفيح عند انقطاع التيار الكهربائي، وهناك العديد من الأفكار التي تساهم في استغلال العلب الصفيح بشكل أفضل.

كيفية الاستفادة من العلب الصفيح القديمة

كيفية الاستفادة من العلب الصفيح القديمة

 

كيفية الاستفادة من العلب الصفيح القديمة

 

يمكن إتباع بعض الخطوات البسيطة لإعادة استخدام العلب الصفيح مرة أخرى ومنها ما يلي:

 

  • بعد نفاذ العلب الصفيح التي تحمل منتجات غذائية أو طبية
  • لا بد من تفريغها تماما مما تحتوي عليه تلك العلب.
  • ثم يتم غسل العلب الصفيح من الداخل جيد بالماء والصابون، ثم نتركها حتى تجف.
  • ثم نقوم بتزيين العلب الصفيح لاستخدامها كقطعة ديكور منزلية من خلال تزيينها.
  • يتم إحضار شريط لاصق وورق ملون، ثم يتم لف العلب الصفيح بالورق الملون، ثم يتم تثبيته بالشريط اللاصق.

 

استخدامات أخرى للعلب الصفيح

 

هناك الكثير من الاستخدامات التي يمكن الاعتماد على العلب الصفيح في استخدامها، ويمكن إعادة تدوير العلب الصفيح حتى يتم استخدامها كما يلي:

 

علبة للأقلام الملونة

  • يمكن تزيين العلب الصفيح بالورق الملون، ثم يتم وضعها على المكتب ليتم جمع الأقلام الملونة بداخلها، لتسهيل عملية الكتابة والتلوين في أي وقت.

 

علبة للدبابيس

 

  • يمكن دهن العلب الصفيح بألوان مزركشة، ثم يتم تخزين الدبابيس فيها، لاستخدامها وقت الحاجة.

علبة حفظ الأزرار الملونة

  • يمكن حفظ الأزرار الملونة الخاصة بالملابس وبالتطريز داخل العلب الصفيح بعد تنظيفها وتزيينها جيدا للاحتفاظ بها داخل الدولاب لوقت الحاجة إلى الأزرار الملونة.

علبة لحفظ فرش المكياج

 

  • يمكن رص فرش المكياج بعد تنظيفها في علب الصفيح على التسريحة لتسهيل وضع المكياج في أي وقت.

طريقة أخرى بالفيديو



عن الكاتب:
اترك رد