كشف رئيس جامعة قناة السويس، الدكتور ناصر مندور، عن نسب الخصم الخاصة بمصروفات جامعة الإسماعيلية الأهلية والفئات المستحقه لها، والتي بلغت 10 % لكافة منتسبي جامعة قناة السويس، و5% لموظفي الجهات الحكومية في كافة مؤسسات الدولة، بالإضافة إلى 10 % للمتفوقين رياضياً والحاصلين على بطولات عالمية ( أول ثلاث مراكز)، إقليمية، أفريقية، عربية، محلية، وأن نسب الخصم ستكون من مبلغ المصروفات الإجمالي، لافتاً إلى أنه من الممكن سداد المصروفات على قسطين، وسوف يتم استقبال الطلاب المتقدمين لجامعة الإسماعيلية الأهلية بفي المقر الخاص برعاية الشباب لطلاب المدارس الحكومية والخاصة، ومركز تطوير التعليم للطلاب الوافدين وطلاب الشهادات العربية والأجنبية وطلاب مدارس stem.
رئيس جامعة قناة السويس يكشف نسب الخصم لجامعة الإسماعيلية الأهلية
وحضر الاجتماع نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب الدكتور محمد شقيدف، وأمين عام الجامعة هدى فرج، وعميد كلية الطب الدكتور أحمد السقا، وعميد كلية التمريض الدكتورة وفاء عبدالعظيم، وعميد كلية الصيدلة الدكتورة دينا أبو المعاطي، وعميد كلية التجارة الدكتور سلوى فراج، ومستشار رئيس الجامعة للشئون الهندسية الدكتور إبراهيم القرش، ووكيل كلية الصيدلة لشئون التعليم والطلاب الدكتور غادة حداد، ووكيل كلية الطب جراحة الفم والأسنان لشئون التعليم والطلاب الدكتورة مروة شرعان، ووكيل كلية الطب لشئون التعليم والطلاب الدكتور أحمد أنور، والأستاذ بكلية الطب الدكتورة منى غالي، وأمين عام الجامعة المساعد المهندس عادل البير، ومدير عام الإدارة المالية الدكتورة سهير أبو عيشه، ومدير عام الإدارة العامة لشئون الطلاب المركزية منال مبروك.
قافلة طبية
وعلى صعيد آخر، سعى الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، إلى متابعة وتفقد سير قافلة الإصحاح البيئي الشاملة، وذلك خلال فترة زمنية بلغت نحو ثلاثة أيام، والتي اتجهت نحو مدينة سانت كاترين بمحافظة جنوب سيناء، بصحبة مجموعة مختارة من أعضاء هيئة التدريس بجامعة قناة السويس، وذلك في تخصصات الطب البشري والصيدلة ووطب الأسنان والعلوم والإرشاد الزراعي، إلى جانب الاستشارات الهندسية والتثقيف الصحي، وسلط الضوء على ضرورة إنجاز كافة الإجراءات المتعلقة بإحالة الحالات إلى المستشفى الجامعي للعمليات، مع توفير الراحة لهم لمرافقيهم، ودعا مندور القافلة للاستماع إلى أهالي القرية لمعرفة أهم المشاكل البيئية والصحية التي يواجهونها في المنطقة للعمل على حلها.
