اطفال صدمت العام وادمت العيون قبل القلوب وفيهم الطفل عمران ابن حلب المنكوبة
لأي منقلب ينقلبون، من يهدرون الدم ويقتلون الاطفال، اي ديانة واي قانون لا يوجد شيء في تاريخ البشرية بأكملها يرضي ويساند ما يحدث للأطفال في سوريا، وما يعانونه من قتل وتعذيب وتشريد من منازلهم وجوع وقهر يتحملون ما لا يتحمله بشر ويقف العالم اجمع…