قررت المملكه العربية السعودية توجيه عقوبة الحبس لكل الناشرين الذين يتضمن تغريداتهم صورا مفصلة للحوادث باللمملكة وجاء هذا القرار يختص بصفحة التواصل الاجتماعى توببتر أو المغر
وأعلنت المملكن وجهات امنية بها عن تكوين فريق عمل لحصر واحصاء الاشخاص المعنينين بالنشر الالكترونى وفحص جميع صفحاتهم على موقع توييتر
وأعلنت أيضاً أن اصحاب الحوادث وما حدث لهم مسئله شحصية بحته ولا يحق لاحد أن يقتحم حياتهم وينشر صورهم وهم في غفلة الصدمة ودون اخذ اذن كتابى بهذا
وان التساهل في هذا وتاخر قرار العقوبة ادى إلى الايذاء المعنوى لاصحاب الحوادث والمصائب
أعلنت مديرية الأمن العام السعودية عن قيامها بتكوين فريق عمل، لرصد ومتابعة من يصورون الحوادث المرورية والجنائية وينشرونها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وفي مقدمتها “تويتر”.
وكان ناشرى الصور وتفاصيل الحوداث لهم منظق خاص حيث ينظروا إلى التصوير على أنه حق عام واحدى وسائل الانتشار وسرعة إيصال الخبر،
كما أن وسائل التصوير اصبحت سهلة وفي يد الجميع وخاصة الهاتف المحمول وهذا يؤدى إلى تجمهر الناس حول الحادث واعاقة رجال الاسعاف والفريق الطبى من اداء عمله بدقة وهدوء
وتم رفع احصائية لاخذ الاجراء الازم زتقرير العقوبة المناسبة
يذكر أن الكثير من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي متساهلين في تصوير المصابين وينظرون
على انه مجرد سرعة لنشر الخبر دون مراعاة الخصوصية.
