اقتربت إجازة اليوم الوطني السعودي 1444… استعد لمظاهر الاحتفال

يستعد المواطنين السعوديين لاستقبال اليوم الوطني السعودي92، في 23 سبتمبر من كل عام، احتفالاً بما شهده هذا اليوم، بإعلان الملك عبد العزيز آل سعود، رحمه الله، بتوحيد البلاد تحت راية”لا إله إلا الله محمد رسول الله”، ليوثق نشأة وولادة اسم “المملكة العربية السُّعُودية” عام 1351هـ، ما يوافق 1932م.

 

متي تأسست المملكة العربية السُّعُودية؟

وتأسست المملكة العربية السُّعُودية عام 1902 م، ووحدت المملكة العربية السُّعُودية تحت راية “لا إله إلا الله محمد رسول الله” بعد جهود دامت لمدة 3 عقود من بداية تأسيسها.

متي اليوم الوطني السعودي 2022؟

يحتفل السعوديون باليوم الوطني السعودي 2022، يوم 23 سبتمبر من كل عام، حيث يعد اليوم الذي تتجدد في الأرواح والانتماء لدي جميع المواطنين حباً في بناء وازدهار المملكة العربية السُّعُودية.

اليوم الوطني السعودي92

أطلق تركي آل الشيخ، رئيس مجلس إدارة هيئة الترفيه، هُوِيَّة اليوم الوطني السعودي 92، حيث جاءت فكرة الهُوِيَّة لهذا العام تتناسب مع رؤية المملكة 2030.

شعار اليوم الوطني السعودي92

نجح شعار اليوم الوطني السعودي92 هذا العام، في الجمع بين الشعار اللفظي والشعار الفني، بشكل يظهر طموح شباب الوطن ويعزز الانتماء والوحدة بينهم، وأطلق اليوم الوطني السعودي 1444هـ، تحت شعار “هي لنا دار”.

أهمية الاحتفاء باليوم الوطني السعودي 1444

يهدف اليوم الوطني السعودي92 إلى نشر الوعي عند الأجيال الجديدة الناشئة بالمملكة العربية السُّعُودية، ما قامت به المملكة من إنجازات، وصولاً للعمل على تحقيق التنمية المستدامة2030.

الشعار اللفظي “هي لنا دار”

تكرر الشعار اللفظي “هي لنا دار” في الأغاني والقصائد بالمملكة العربية السُّعُودية، حتى وقع الاختيار عليه، حيث يمش مشاعر الاعتزاز والانتماء، وجاءت كلمة دار بمعني أرض الوطن “سنعمرها…ونبنيها… ونحميها…فهي لنا دار”.

الشعار الفني

اعتمد الشعار الفني على خريطة المملكة العربية السُّعُودية، وظهر شعار لنا دار بخط الثلث العربي، وجاءت ألوانها تعبر عن اللون الأخضر يوحي بالطموح والأمان والنمو، أما الأصفر يمثل التفاؤل، الأحمر العزيمة، البرتقالي رمز النجاح، الأزرق الوفاء والحكمة.

هُوِيَّة شعار اليوم الوطني السعودي92

جاءت فكرة هُوِيَّة شعار اليوم الوطني السعودي92، مدعومة بوضوح المشروعات العربية السُّعُودية لرؤية التنمية المستدامة 2030.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد