مسؤول فلسطيني: الهدنة تمهد الطريق لإطلاق سراح 39 أسيراً مقابل 13 رهينة

قال مسؤول فلسطيني إن إسرائيل ستطلق سراح 39 أسيراً مقابل إطلاق سراح 13 رهينة تحتجزهم حركة حماس في قطاع غزة، وسط هدنة مؤقتة للسماح بتبادل الأسرى.

تسليم الأسرى

  • سيتم تسليم السجناء من سجن عسكري إلى الضفة الغربية المحتلة أو القدس، ومن بينهم 24 امرأة و15 مراهقًا إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
  • سيتزامن ذلك مع التسليم المخطط له على الحدود بين غزة ومصر لـ 13 امرأة وطفلاً كانوا من بين حوالي 240 شخصاً اختطفهم مسلحون خلال الهجوم الذي وقع في 7 أكتوبر في جنوب إسرائيل.

كلمة الجيش الإسرائيلي

  • وقال الجيش الإسرائيلي إنه أنهى الاستعدادات لاستقبال الرهائن وقدم كل الدعم اللازم لهم.
  • وقال أيضا أن بعد الاستقبال الأول والعلاج الطبي، سيواصل الرهائن المفرج عنهم نقلهم إلى المستشفيات، حيث سيتم لم شملهم مع عائلاتهم.
  • وتقول إسرائيل إن الهدنة يمكن تمديدها إلى ما بعد الأيام الأربعة الأولى إذا استمرت حماس في إطلاق سراح الرهائن بمعدل 10 رهائن على الأقل يوميًا.

أخر التطورات حتى الآن

  • تقول إسرائيل إن وقف إطلاق النار قد يتم تمديده.
  • ويُطلب من الفلسطينيين عدم العودة إلى شمال غزة.
  • ويحذر الجانبان من أن الحرب لم تنته بعد.
  • ويأتي إطلاق سراح السجناء في إطار هدنة بين إسرائيل وحماس بدأت في الساعة السابعة صباحا.
  • ابتعدت الدبابات الإسرائيلية عن الطرف الشمالي من قطاع غزة، في ظل غياب أي نشاط معادٍ في الجو من الطائرات الحربية أو الصواريخ.
  • كما سمح بدء وقف إطلاق النار لمدة أربعة أيام ببدء تدفق المساعدات إلى القطاع، الذي يعاني من أزمة إنسانية بعد أسابيع من القصف الإسرائيلي، مع انقطاع الوقود والإمدادات الطبية.
  • وقال مصدر فلسطيني إن إجمالي المفرج عنهم قد يصل إلى 100.

 

وفي الوقت نفسه، حذر الجيش الإسرائيلي مئات الآلاف من النازحين الفلسطينيين الذين لجأوا إلى جنوب غزة من محاولة العودة إلى منازلهم في النصف الشمالي من القطاع، والذي كان محور الهجوم البري ضد حماس، واصفا ذلك بأنه “منطقة حرب خطيرة”.

وقال سفيان أبو عامر من مدينة غزة: “نحن نعود إلى منازلنا لنرى ونتأكد من أحوالنا هناك وكيف هي بيوتنا، نريد إحضار الملابس وما نحتاجه، لا يوجد غاز للطهي ولا طعام ولا شراب، الوضع مأساوي للغاية.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد