“في ذكرى وفاته”.. معلومات قد لا تعرفها عن “فيلسوف البياتي” عمار الشريعي: قاهر الظلام الذي أصبح أحد أعمدة الموسيقى في الوطن العربي

تحل اليوم الثلاثاء الموافق 7 ديسمبر 2021، الذكرى التاسعة لوفاة الموسيقار عمار الشريعي، أحد أعمدة الموسيقى في العالم العربي.

وفيما يلي نستعرض أبرز المعلومات عن الموسيقار الراحل عمار الشريعي:

  • اسم الولادة: عمار على محمد إبراهيم على الشريعي.
  • ولد في 16 أبريل 1948 بسمالوط في المنيا.
  • جده لوالده محمد باشا الشريعي، نائب برلماني في عهد الملك فؤاد الأول.
  • جده لوالدته مراد بك الشريعي، أحد أقطاب ثورة 1919، وحكم عليه الاحتلال الإنجليزي بالإعدام لنضاله.
  • والده من كبار المزارعين في مركز سمالوط ونائب برلماني أيضًا بعد ثورة 23 يوليو 1952.
  • شقيقه الأكبر محمد على محمد الشريعى، سفير مصر الأسبق بأستراليا.
  • كان يهوى السباحة والموسيقى منذ صغره.
  • اشترى له والده بيانو مكافأة لحفظه 5 أجزاء من القرآن في طفولته.
  • درس بمدرسة المركز النموذجي لرعاية المكفوفين.
  • درس علوم الموسيقى الشرقية على يد كبار الأساتذة بمدرسته الثانوية، ضمن البرنامج الذي أعدته وزارة التعليم خصيصًا للطلبة المكفوفين الراغبين في تعلم الموسيقى.
  • أتقن العزف على البيانو والعود والأكورديون والأورج.
  • تعرف على الموسيقار كمال الطويل، الذي تبناه.
  • تعرف على الموسيقار بليغ حمدي، وأعجب بموهبته.
  • حصل على ليسانس الآداب من جامعة عين شمس، قسم “لغة إنجليزية”.
  • وبدأ رحلته في أوائل السبعينيات بعد تخرجه كعازف أكورديون بعدد من الفرق الموسيقية.
  • تحول إلى عازف أورج وبرع بشكل ملفت رغم إعاقته، حيث أنها آلة تعتمد على البصر بشكل كبير.
  • اتجه إلى التليحن والتوزيع الموسيقي في منتصف السبعينيات، من خلال أغنية “امسكوا الخشب” للفنانة مها صبري، التي تعتبر أول ألحانه.
  • لقب بـ “فيلسوف البياتي” بعد نجاحه في وضع بصمة في الموسيقى الآلية والغنائية.
  • لحن لأهم مطربي مصر والوطن العربي، وقدم أكثر من 150 لحنًا خلال مسيرته الفنية.
  • تميز في وضع الموسيقى التصويرية لعدد من الأفلام والمسلسلات والمسرحيات.
  • كون فرقة الأصدقاء في 1980 والتي كانت تضم: حنان، ومنى عبد الغني، وعلاء عبد الخالق.
  • اهتم بتقديم أغاني الأطفال في احتفالات عيد الطفولة لمدة 12 عامًا متتالية، وقدمت الأغاني بصوت كلًا من: نيللي، وصفاء أبو السعود، ولبلبة، وعفاف راضي، وعبد المنعم مدبولي.
  • اكتشف عدد من النجوم مثل: آمال ماهر، وريهام عبد الحكيم، وحسن فؤاد، وهدى عمار.
  • تولى وضع الموسيقى والألحان لاحتفالات أكتوبر منذ 1991 حتى 2003.
  • عين أستاذًا غير متفرغ بأكاديمية الفنون المصرية في عام 1995.
  • تناولت أعماله العديد من الرسائل العلمية لدرجتي الماجستير والدكتوراه في المعاهد والكليات الموسيقية على مستوى مصر والعالم.
  • أبرز أعماله الموسيقية: أفلام: “حليم، والشيطانة التي أحبتني، وكتيبة الإعدام، وأحلام هند وكاميليا، وليلة القبض على بكيزة وزغلول، والصبر في الملاحات، والبداية، وكراكون في الشارع، والبريء، ورمضان فوق البركان، ولا تسألني من أنا، وحب في الزنزانة، وعضة كلب”، ومسلسلات: “شيخ العرب همام، وأبو ضحكة جنان، والرحايا، وشرف فتح الباب، والعندليب، وأحلام عادية، وريا وسكينه، وعفاريت السيالة، ومحمود المصري، وقاسم أمين، وأميرة في عابدين، ورجل الأقدار، وحديث الصباح والمساء، وأوبرا عايدة، وأم كلثوم، وامرأة من زمن الحب، والسيرة الهلالية، وهارون الرشيد، وزيزينيا، وأبو العلا البشري، ونصف ربيع الآخر، وحلم الجنوبي، ولا، والعائلة، وأرابيسك، والراية البيضا، ورأفت الهجان، والشهد والدموع، وأبنائي الأعزاء شكرًا، والأيام، ودموع في عيون وقحة، وزينب والعرش”، ومسرحيات: “الواد سيد الشغال، وعلشان خاطر عيونك، والحب في التخشيبة، وإنها حقًا عائلة محترمة”.
  • فاز بجائزة مهرجان فيفييه بسويسرا، في 1989.
  • حصل على وسام التكريم من الطبقة الأولى من السلطان الراحل قابوس بن سعيد، سلطنة عمان، مرتين عامي 1992، و2005.
  • حصل على وسام التكريم من الطبقة الأولى من عبد الله بن الحسين، ملك الأردن.
  • نال جائزة الحصان الذهبي لأحسن ملحن في إذاعة الشرق الأوسط لسبعة عشر عامًا متتالية.
  • فاز بجائزة مهرجان فالنسيا بإسبانيا، عن موسيقى فيلم “البريء” في 1986.
  • قدم برنامج “غواص في بحر النغم” الذي نجح نجاحًا ساحقًا، وكان يحلل من خلاله الموسيقى والأغاني العربية تحليلًا مبسطًا.
  • غنى بصوته في عدد من الأعمال الدرامية.
  • قدم برامج أخرى مثل: “سهرة شريعي، والمسحراتي، ومع عمار الشريعي”.
  • أعاد صياغة وتوزيع العديد من المقطوعات الموسيقية والأغنيات.
  • ابتكر العديد من الإيقاعات والضروب الجديدة.
  • شارك بالتعاون مع شركة ياماها اليابانية في استنباط ثلاثة أرباع التون من الآلات الإلكترونية.
  • تضامن مع المحتجين في ميدان التحرير أثناء ثورة 25 يناير.
  • انضم إلى لجنة الحكماء التي تم تشكيلها أثناء ثورة 25 يناير عام 2011 م.
  • رحل عن عالمنا في 7 ديسمبر 2012 إثر إصابته بمشكلات في الرئة.

قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد

تعليق 1
  1. نهى حامد يقول

    حلمي اني اكسب