ناديه لطفي لو تكلمنا عنها لوقفنا كثيرا امام تاريخها الملئ بلاعمال سواء كانت الفنيه أو الخيريه أو حتى الحربيه وهذا الذي لا يعرفه الكثير عن الفنان الكبيره ناديه لطفى.
ناديه لطفي التي تخرجت من المدارس الالمانيه في مصر ومن بعد انتهئ فتره الدراسه المدرسيه اكتشفها المخرج الراحل رمسيس نجيب وهو الذي قدمها لجمهور السينما كوجه جديد في أولى ظهور لها على شاشه السينما.
اسمها الحقيقى “بولا محمد لطفي شفيق” ولكن سماها رمسيس نجيب وهو من اختار لها الاسم الفني “نادية لطفي” اقتباسا من شخصيه الفنانه الكبيره الراحله فاتن حمامه ناديه في فيلم لا أنام.
ولو تحدثنا عن تاريخ هذه الفنانه الكبيره سواء كان من الاعمال الفنيه التي صنف الكير من افلامها من احسن الافلام في تاريخ السينما المصريه ولا نظلمها ونذكر لها فيلم على حساب الاخر فكل افلامها حققت رواج كبير وقت تألقها، وكانت أيضاً لناديه لطفي وقفه قويه في المجال العسكرى عندمى جمعت تبرعات بنفسها للجيس المصري في الحروب الثلاثه التي مرت بها مصر في القرن الماضى.
سلمى البشارى حفيده ناديه لطفي..نسخه طبق الاصل في شبابها
سلمى البشارى هى حفيده ناديه لطفي من ابنها الوحيد أحمد البشارى وهو خريج كليه تجاره ويعمل في المجال المصرفي ولا يظهر في الاضواء نهائيا، وظهرت سلمى عندما كانت تستلم جائزه في احد المهرجانات الفنيه بنيابه عن جدتها.
