140 مليون دولار سنويّا من إيران لحماس لضرب الجيش المصري

أعلنت صحيفة «ويسترن جورناليزم» الأمريكية عن تفاصيل سرية خاصة بالعلاج بين إيران وبين حركة «حماس» الفلسطينية والتي أصبحت تملك أجهزة ألمانية على أعلى مستوى تمكنها من اقامة أنفاق بشكل سريع في الحدود المصرية والتوغل داخل البلاد ومساعدة الارهابيين في القيام بأعمالهم العنيفة ضد الجيش المصري بداية من قطاع غزة إلى سيناء.

و كشفت الصحيفة الثلاثاء عن استخدام حركة حماس آلة الحفر الألمانية العملاقة «باجر ٢٨٨» والملقبة بالحفاة المتعددة وذلك من أجل تسهيل عملية الوصول الي مصر بشكل سريع ولم يتم معرفة بعد كيفية استخدام حماس للباجرة ومواعيد القيام بذلك وكيفية انتاج صواريخ قصيرة المدى بجانب قذائف الهاون.

و تحولت حماس من اجبار المواطنين على اختراق وحفر الانفاق بشكل يدوي وهو ما تسبب في مقتل الكثير من الفلطسينين إلى وسائل حديثة تكلفها الملايين وذلك عقب نيلهم مساعدات مستمرة من قبل ايران وذلك بناء على ما تدعي الصحيفة الأمريكية.

ووفقاّ لويسترن جوناليزم فأن ايران تقول بمنح كتائب عز الدين القسام ملايين من الدولارات بشكل مستمر من أجل مساعدتهم على تطوير عملية حفر الانفاق  وتجديد ترسانة الصواريخ وقذائف الهاوون حيث تمنح ايران مساعدات لحماس بشكل سنوي وصلت الي 140 مليون دولار وهو ما يسهل في ضرب حماس لأفراد وأسلحة من الجيش المصري.

 


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد

2 تعليقات
  1. محمد المصري يقول

    الي التعليق رقم 1 .. يا ابو جهل لعنة الله عليك و علي كلاب حماس فرع اخوان بني صهيون المرتزقة للي يدفع اكثر ضد الاسلام و العالم العربي ههههههه.. من انشاء كلاب حماس يا ابو جهل ؟ هل تعلم و الا اقول لك ؟ اللي انشاء كلاب حماس الكلاب الصهيوني لكي تكون ضد الرئيس ياسر عرفات و حركة فتح ثم تسميم الرئيس عرفات و انت يا ابو جهل بتكلم علي عدم الاستسلام هههههه فعلا انت جاهل لان لم تعلم ان كلاب الشيعة هم حلفاء مع الكيان الصهيوني ضد العالم العربي اذهب ابحث و اقراء قبل اثبات جهلك و غباءك لان مصر و المصرين دخلو حروب ضد كلاب الكيان الصهيون من اجل الشعب الفلسطيني وليس من اجل كلاب حماس المرتزقة للي يدفع اكثر

  2. حسام من الجزائر يقول

    الي حركة حماس لم يبقي في الدول العربية ارض فيها رجال شرفاء الي غزة لا يرضون الاستسلام كما يفعل الخونة و المنافقين من امتنا رغم الفقر و الجوع و القهر لم ولن يبيعوا شرفهم لليهود كما باعته مصر و الار دن و البعض من اصحاب العمائم اتركوا غزة و شانها لئن الله سيحميها ومن كان الله حامه لا يهزم