في الساعات الأخيرة صدرت عدد من القرارات الخاصة بارتفاع أسعار البنزين والسولار في مصر، وبناءً على ذلك ارتفع سعر تعريفة الركوب للمواصلات الداخلية في المحافظة وبين المحافظة وأخرى، كما يوجد زيادة في سعر أنبوبة البوتاجاز، ولأن الكثير من أبناء الشعب المصري لا يتوفر لديهم الخدمات الخاصة بالغاز الطبيعي فاعتمادهم الكلي على أنابيب البوتاجاز، لذلك اليوم من خلال مقالنا سنوضح سعر أنبوبة البوتاجاز الجديدة في مصر.
سعر أنبوبة البوتاجاز الجديدة في مصر
سعر أسطوانة البوتاجاز المنزلي
أعلنت وزارة البترول والثروة المعدنية في مصر عن قرار لجنة التسعير التلقائي للمنتجات البترولية بعد اجتماعها والذي جاء بزيادة أسعار البنزين والسولار، وبناءً على ذلك ظن الكثيرين أن سعر أسطوانة البوتاجاز في مصر ارتفع علمًا بأن سعر الأسطوانة لم يرتفع منذ شهر مارس الماضي وخلال التسعير الجديد للمنتجات البترولية لم يتغير سعر أسطوانة البوتاجاز لتكون الأسعار على النحو التالي:
- 75 جنيها للأسطوانة سعة 12.5 كيلو جرام تسليم مستودع التوزيع للمستخدم.
- 150 جنيهًا للأسطوانة سعة 25 كيلو جرام.
- 6000 جنيه لطن الغاز صب غير شامل نولون النقل.
وتعتبر أسطوانات البوتاجاز من الأشياء المنزلية التي لا غنى عنها أبدًا خصوصًا في المناطق التي لا تتمتع بخدمة الغاز الطبيعي، ومن المتوقع بعد سنوات من الآن أن يتم الاستغناء عن تلك الأسطوانات بشكل كلي بعد أن يتم توفير خدمة الغاز الطبيعي لكل محافظات مصر.
أسعار البنزين والسولار الجديدة في مصر
ارتفعت أسعار كل منتجات البترول في مصر وذلك يوم أمس الأربعاء الموافق 13 يونيو لعام 2022، وإليكم الأسعار الجديدة المعلن عنها:
- للتر البنزين 80 وصل السعر إلى 8 جنيه.
- للتر البنزين 92 وصل السعر إلى 9.25 جنيه.
- بينما سعر البنزين 95 وصل إلى 10.75 جنيه للتر الواحد.
- سعر السولار والكيروسين وصل إلى 7.25 جنيه.
- سعر طن المازوت شهد زيادة تقدر بـ 400 جنيه.
في مدينة العريش بشمال سيناء أنبوبة البوتاجاز ثمنها 95 جنيه وقمنا بعدة شكاوي ولكن للاسف لم يساعدنا أحد لا المجلس المحلي ولا المحافظة وطبعا في هذه الزيادة الجديدة سوف ترتفع أسعار الأنابيب إلي مائة جنيه والبقية تأتي والشعب يطغح الكوتة غلاء في كل شيء من سرطان زيادة البنزين وحسبنا الله ونعم الوكيل وقد حاولنا الاتصال برقم الساخن لحماية المستهلك لا فائدة ترد اسطوانه تقول ممنوع التواصل في هذه المنطقة يعني نحن في العريش لا نجد أحد ينقذنا من هذا الجشع والغلاء الفاحش