زكريا ناصف يفتح النار على ڤودافون ويتهم الشركة بلإستخفاف بعقول الشعب المصري

هاجم نجم النادي الأهلي ومنتخب مصر السابق زكريا ناصف، شركة ڤودافون هجوماً عنيفاً بسبب إعلانها الأخير الذي تطالب فيه الشعب المصري بعدم التحدث في الكورة وعن المنتخب الوطني، حتى نتمكن من الصعود إلى كأس العالم مضيفاً بأن نجوم الإعلام يتحدثون يومياً في وسائل الإعلام عن المباراة والمنتخب، متهمهم بالإستخفاف بعقول الشعب المصري، وطلب من إدارة الشركة  بوقف الإعلان وعدم إذاعته مرة اخري

Image processed by CodeCarvings Piczard ### FREE Community Edition ### on 2015-02-12 20:29:55Z | |

زكريا ناصف يفتح النار على ڤودافون ويتهم الشركة بلإستخفاف بعقول الشعب المصري
زكريا ناصف يفتح النار على ڤودافون ويتهم الشركة بلإستخفاف بعقول الشعب المصري

قد نشرف ڤودافون خلال الإيام الماضية إعلاناً كوميدياً تحت عنوان #ماتقاطعش عن تصفيات كأس العالم وأسباب عدم الصعود وذكرت أبرز اللقطات الضائعة والتي حُرمت مصر من الصعود إلى كأس العالم، من ضمنهم فرصة محمد عمارة الشهيرة في مباراة الجزائر، وفرصة طارق السعيد الشهيرة في مباراة المغرب الشهيرة، محمد بركات وفرصة مباراة الجزائر 2009، الشهيرة.
مضيفاً في الإعلان على لسان احد الإعلاميين الي فريق منتخب مصر لكرة اليد، بأنهم يخسرون عندما يتم متابعتهم والتركيز عليهم من قبل الإعلام والشعب المصري، مطالبين الشعب بالمقاطعة وعدم كثرة الكلام في الكورة وعن المنتخب الوطني، حتى تتمكن مصر من الصعود إلى كأس العالم روسيا 2018 بعد غياب طال 27 عاماً، شارك في الإعلان بعض من نجوم الرياضة السابقين والحاليين والفنانين والإعلامين.
أبرز المشاركين في الإعلان
الإعلامي مدحت شلبي، وزميلة في قنوات on sport سيف زاهر، واللاعب الدولي المصري ونجم النادي الأهلي الحالي أحمد فتحي، ونجم الإسماعيلي السابق والنادي الأهلي ومنتخب مصر الحالي عبدالله السعيد ومدافع منتخب مصر والنادي الأهلي سعد سمير، ونجم النادي الأهلي ومنتخب مصر السابق محمد بركات، والفنان بيومي فؤاد ومراسل قنوات on sport مًهيب عبدالهادي.
و هذا ما أثار غضب نجم الأهلي والمنتخب المصري السابق زكريا ناصف، بأن من يطالبون الشعب المصري بعدم الحديث عن المنتخب والتصفيات المؤهله لكأس العالم، هُم من يتحدثون كثيراً في عبر وسائل الإعلام، وجائت ردود أفعال الناس على مواقع التواصل الإجتماعي  متغيرة بعض الشئ، من يقول بأن الإعلان الغرض منه كوميدياً  ولا داعي لموجة الغضب المبالغ فيها، والبعض الأخر غضب من الأعلان غضباً شديداً.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد