على الرغم من أن جميع أسرة الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك قد أصبحت خارج نطاق السلطة والعملية السياسية تماما، إلا أنهم مازالوا محط أنظار جميع الشعب المصري حتى أن أبسط المواقف الخاصة بهم قد تكون سبب إهتمام شديد من قبل كثير من فئات الشعب المصري.
وهذا بالفعل هو ما حدث تجاه بعض الصور الخاصة بحفيده ونجل جمال مبارك التي نشرت عبر صفحته الشخصية على إحدى مواقع التواصل الإجتماعي، فقد عرضته الصور وهو أمام الهرم ويقفز في الهواء ليتضح في الصورة وكأنه أعلى من قمة الهرم، الأمر الذي أعتبره كثير من متابعي مواقع التواصل الاجتماعي أنه شيءغير لائق وكأنه يقصد هذا المشهد كنوع من أنواع التعالي.
لذلك فقد انهالت عليه كثير من الانتقادات والتعليقات الساخرة بسبب هذه الصور خاصة وان فريق من متابعي مواقع السوشيال ميديا كانوا قد قاموا بنشر بعض الصور الخاصة لأسرة مبارك أثناء قضائهم لعطلتهم الصيفية بأحد القرى السياحية بالساحل الشمالي الأمر الذي أثار أيضاً حالة من الغضب لدى الجمهور.
حيث ظهرت جميع أفراد العائلة وهم في طرف شديد من العيش من خلال هذه الصور التي تم التقاطها لهم والتي ظهر من خلال الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك وبصحبته حفيدته ونجليه علاء وجمالها مبارك وهم يستقلون إحدى العربات الخاصة بمناطق الجولف.
وعلى الرغم من ذلك إلا أن هذه الصور لم تثير الجدل بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي كما أثارته الصور الخاصة بحفيده أثناء تواجده بالاهرامات حيث أن كثير من الشعب أعتبر أن نشر هذه الصور التي يظهر بها وكأننا يفوق قمة الهرم وأبا الهول بمثابة إهانة وتعالي على الشعب المصري وحضارته.
وكأنه يقصد أن يقول بأنه يعلو شأنا عن الحضارة المصرية في حين أنه هناك فريق آخر من المتابعين سخر من رأي الفريق الأول ليؤكد على أن جميع طبيعية جداً ولا يوجد بها أي شيءمثير للغضب وان الأمر لم يتطرق التعالي أو التكبر وإنما هي مجرد صور طبيعية جدا.
اللص مبارك سارق قوت شعب ٣٣ سنة بن الزنا
عليه اللعنة
والله الولد ماقصده حاجة وهوفي غني عن شد الانتباه وإثارة الشغب كل مافي الامر كبر وبقي شاب وحاب يعمل كل ال بيعمله العالم كله كبير وصغير ومن حقه كفايا تشفي اتقوا الله ماهو ذنبه في ال حصل وربنا يهديه ويبارك في عمره لاتأخذوا ذنب أحد بذنب مافعله أحد تاني حتي لو والده بيخلق من ضهر العالم وفاسد ومن ضهر الفاسد عالم بلاش احباط وتجني اللهم اصلح جميع شبابنا وأولادنا انه مجيب الدعاء
صوره عاديه جدا
ما خربوها وكل شيء راح لحاله
الموضوع عادى وكل الناس ببتصور بهذه الطريقة ومش اول مرة وبلاش نزودها فى الحديث ونكبر كل حاجة وكفاية الاعلام اللى عايز جنازة ويشبع فيها لطم وانشر
انا شايف ان دى صور عادية جدا ومعظم الشباب اللى بتروح المناطق السياحية بتتصور نفس الصور بالاضافة ان الناس الموجودة فى المكان كاصحاب الخيل او الامن او الناس الموجودة هناك باى صفة كانت هما اللى بيقترحوا عليهم افكار التصوير دى فدا شى عادى جدا بس اللى فعلا مش عادى هو اننا دايما بنركز فى تفاصيل بسيطة جدا فى مقابل مفيش اهتمام بالمواضيع اللى تستحق اننا نهتم ونركز فيها علشان كدا هنفضل فى مكانا
کای مصر یفتخر بحضارته ویقول نحن شعب قوی عریق تمدنا خلفیتنا الثقافیة قوة وفخرا وعزة والذی یرمز الی الحضارة العریقه والهرم الذی خلفه انما هو خلفه کرکیزه وسند ومتکأ تستند الیه الطاقه الشابه المصرية فتستمد معنویتها من خزین الطاقه المعنویة الکامنه فی الاهرامات کجزء من رموز الحضارة العالمیة القدیمة والتی کان لمصر وابنائها نصیباً یعتنا به مما تجعل الشباب المصري یحلق فی سماء العلم والابداع والحضارة فاذا رأیت علواً وارتفاع للمصریین فی مجال ما فللحضارة القدیمة الاثر فی ما یکسبه المصریین هذا ما اظنه یقصد من الصوره
في ناس فاضية ومش وراها غير الكلام الهايف زيهم انا شايف ان الولد بيتصور عادي جداً لا تعالي ولا يحزنون واي واحد يذهب لمنطقة اثرية بيتصور كيفما يشاء سيبكم من الحقد والغل اللي في قلوبكم ده فالحين في الكلام الفارغ وبس جتكم مصيبة تخدكم عالم زبالة وده لو واحد عادي كنتم انتقدوه ياعالم ياوسخة ..شاب مبسوط وبيتصور فيها ايه دي ارحموا عشان ربنا يرحمكم
عادي خالص
الله يحميك يا إبني حبي إللي يتكلم يقول إللي هو عايزه
هما مش فالحين غير في الكلام
ا دعو لة ان ربنا يجعلة صالح
ربنا يحميه.وﻻتذر وازرة وزر اخري
صور حفيد مبارك صور عادية يمكن لاي شخص تصويرها بنفس الفكرة والاسلوب وكثيرين فعلوا ولكن حساسية الناس والمجتمع تجاه شخصية الحفيد هي سبب التعليقات
دعوا كل شخص يحيا بطريقته ما دام لا يوذي احدا او سبب ضررا لاحد واقول للجميع ايا كان من او ايا كان ما فعل دعوا الملك للمالك
عادي يعني كل الناس بتتصور ذي ما هي عايزة وأي تعالى دا الواد ماسك قزازة كولا صاروخ ذي أقل حد
بس الواد ما شاء الله ربنا يحفظة فيه رجولة وبطولة ربنا يحميه
والله ان الذين مستاؤن من صور حفيد الزعيم البطل مبارك لا يمتلكون الا الحقد الاعمى