جريمه بشعه أقشعرت لها الأبدان العروس ” مروة صلاح أحمد ” عروس في بداية العقد الثالث من عمرها فتاه جميله أحبتها أسرتها بشده وتزوجت بعد قصة حب دامت لمدة خمس سنوات وتحدث عنها الجميع برغم عدم أقتناع أهلها بالزوج ” أحمد ” ولكنهم وافقو من أجل سعادة أبنتهم وبعد الزواج تغير كل شىء تماما، كانت تسكن الزوجه بشقه في الدور الرابع وحماتها وشقيق زوجها يسكن معها بشقه في الدور الثانى كانت تعتقد أنها ستعيش أسعد أيام حياتها ولكن منذ الأسبوع الأول تغير كل شىء كانت حماتها تعاملها بنتهى الشده والقسوه وأيضا زوجها الذي لا يغير كلام والدته ولكن أكثر ما أستغربته هو أن زوجها كان يجبرها يوميا أن تنزل لتبات مع والدته حتى لايتركها وحدها بالرغم من أن له شقيق يعيش معها بالمنزل وأنهما لازالا بشهر العسل ولكن بررت ذلك بأن حماتها غارت من زواجها وأجبرت أبنها على ذلك وسيظل هذا الوضع لعدة أيام ثم سيزول ذلك كله.
ولكن وهما لازالا في شهر العسل فوجئت مروه بزوجها يسكب عليها الكيروسين على الجزء السفلى منها ويشعل بها النار ثم يحدث شقيقتها على الهاتف ويخبرها بأنه قد تخانق مع زوجته وأنه يريد قتلها ثم يحدثها مره ثانيه ويخبرها بأنه قام بأشعال النار في زوجته وسينقلها إلى مستشفى المطريه، ذهب أهل العروس المتوفاه ” مروه ” سريعا إلى المشفي من الساعه الثانية ظهرا لتظهر مروه في السابعة مساءا وقد أدخلها حماتها وشقيق زوجها المشفي وهى تبكى من شدة الألم وتشكى من زوجها الذي تركها ملقاه كل ذلك الوقت تصرخ من ألمها، والغريب أنها أدخلت المشفي بأسم شيماء صلاح وببطاقة صديق للزوج والأغرب من ذلك هو حديث الأب عما تم كتابته في المحضر فقد أستغلو أنه يجهل القرائه ووقع على أقوال أخرى تفيد بأن أبنته قد توفيت بعد ثلاث أيام بالمشفي نتيجة حروق خطيره أفتعلتها بنفسها عن دون قصد أثناء تواجدها بالمطبخ!وقد أجبره مأمور القسم أن يمضى على المحضر وهدده بأن يضعه في الأستيفا إذا لم يمضى، وأليكم الفيديو الذي يتحدث فيه والد العروس المقتوله مروه عن تفاصيل الجريمه.
