بالصور: إستضافة مصر لأوليمبياد 2032 يثير سخرية عارمة على مواقع التواصل الإجتماعي.. ” أوليمبكيات صفط اللبن “

سخرية عارمة شهدتها مواقع التواصل الإجتماعي بعد إنتشار أخبار تفيد بنية مصر ترشحها لإستضافة دورة الألعاب الاوليمبية 2032، فقد دشن رواد موقع التواصل الإجتماعي ” تويتر ” هاشتاجا بعنوان ” #الأوليمبياد_في_مصر_2032 ”  وقد أصبح الهاشتاج أحد الهاشتجات الأكثر تداولا في مصر على ” تويتر”، تفاعل مع الهاشتاج الكثير من المغردين بالسخرية والإستهزاء بمجموعة من التغريدات المختلفة التي تثير الكثير من الضحك والحسرة في نفس الوقت، فمنها من عبر عن عدم قدرة الوزارة على تنظيم مباراة كرة قدم فكيف لها بتنظيم حدث عالمي مثل الأوليمبياد.

سخرية رواد تويتر من هاشتاج " #الأوليمبياد_في_مصر_2032 "

الأكثر تداولا في مصر على تويتر
الأكثر تداولا في مصر على تويتر

 

وكان فرج عامر رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب قد عبر من خلال صفحته على موقع التواصل الإجتماعي ” فيس بوك ” أن لجنة الشباب والرياضة ستقوم بالتنسيق مع وزارة الشباب والرياضة من أجل إستضافة دورة الألعاب الأولمبية 2032 والتي ستقام في أحد العواصم الإفريقية.

وذكر عامر أن تنظيم الدورة في مصر سيوفر الكثير من فرص العمل للشباب قبل إنطلاقها، فيما سيؤثر التنظيم بالإيجاب على عودة السياحة وثقة السياح الأجانب في مصر ودعي جميع المصريين لتبني حملة شعبية لتنظيم الأوليميباد في مصر، ولكن جاءت ردود أفعال المصريين بالسخرية والتعبير عن عدم قدرة مصر على تنظيم حدث عالمي مثل الأوليمبياد.

بوست فرج عامر
فرج عامر على فيس بوك

 

تفاعل المصريين مع هاشتاج ” #الأوليمبياد_في_مصر_2032 ”

أحد التغريدات على هاشتاج " #الأوليمبياد_في_مصر_2032 "
أحد التغريدات على هاشتاج ” #الأوليمبياد_في_مصر_2032 “

 

أحد التغريدات على هاشتاج " #الأوليمبياد_في_مصر_2032 "
أحد التغريدات على هاشتاج ” #الأوليمبياد_في_مصر_2032 “

 

أحد التغريدات على هاشتاج " #الأوليمبياد_في_مصر_2032 "
أحد التغريدات على هاشتاج ” #الأوليمبياد_في_مصر_2032 “

 

أحد التغريدات على هاشتاج " #الأوليمبياد_في_مصر_2032 "
أحد التغريدات على هاشتاج ” #الأوليمبياد_في_مصر_2032 “

 

ومن الجدير بالذكر أن آخر دورة أوليمبية كانت منذ أيام قليلة في ريو دي جانيرو بالبرازيل وحصدت الولايات المتحدة الأمركية أكبر عدد من الميداليات الذهبية تلتها بريطانيا ثم الصين.

 


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد