بالتعاون مع مديرية الصحة جامعة الفيوم تشارك في القوافل الطبية ضمن مبادرة حياة كريمة

قامت جامعة الفيوم بالمشاركة في القافلة الطبية لقرية حنا حبيب وذلك بالتعاون مع مديرية الصحة، وبحضور وكيل كلية الطب الدكتورة نجلاء الشربيني، والسيد رئيس الجامعة والسيد محافظ الفيوم الدكتور ياسر مجدي، والقافلة تمت تحت إشراف نائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب الدكتور محمد سعيد أبو الغار، والقافلة ضمن فاعليات المبادرة الرئاسية “حياة كريمة” التي أطلقها السيد عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية.

جامعة الفيوم تشارك في القوافل الطبية التابعة لمبادرة حياة كريمة

جامعة الفيوم تشارك في القوافل الطبية التابعة لمبادرة حياة كريمة

جامعة الفيوم تشارك في القوافل الطبية التابعة لمبادرة حياة كريمة

تحقيقًا للواجب والدور الاجتماعي لجامعة الفيوم قامت الجامعة بالمشاركة الفعلية في  القوافل الطبية التابعة لمبادرة حياة كريمة، واتجهت القافلة إلى قرية حنا حبيب الواقعة بمركز يوسف الصديق، وذلك بالتعاون مع مديرية الصحة بالفيوم، ومنه أشاد السيد ياسر مجدي محافظ الفيوم بالدور الذي تؤديه الجامعة، حيث تم مشاركة عدة تخصصات طبية تابعة للجامعة في القافلة الطبية ومنها الأطفال والجلدية والمسألة البولية وأمراض النساء والجراحة، بالإضافة إلى معامل الأشعة والدم، وقد تم صرف العلاج اللازم للمرضى، في حين تم الكشف على ٦٢٠ حالة في مختلف المجالات الطبية وتم تقديم كافة الفحوصات اللازمة لهم.

جامعة الفيوم تشارك في القوافل الطبية التابعة لمبادرة حياة كريمة
جامعة الفيوم تشارك في القوافل الطبية التابعة لمبادرة حياة كريمة

بعض قرارات الجامعة لعام ٢٠٢٢ 

ففي الجانب الآخر قام الدكتور رئيس جامعة الفيوم بإسناد منصب عميد كلية الخدمة الاجتماعية للدكتور محمود عرفان سرحان الذي كان يشغل منصب وكيل الكلية واستاذًأ بقسم التنمية والتخطيط،  وكان هذا القرار رقم ١٢ لعام ٢٠٢٢،  وبالنسبة للقرار رقم ١٣ لنفس السنة قام السيد الرئيس بتعيين الدكتور أسامة متولي محمد وكيلًا لشؤون البحوث والدراسات العليا بكلية الزراعة، كما أنه يشغل يعمل أستاذًأ بقسم الاقتصاد الزراعي بالكلية، ومن جانبة تم إسناد منصب  عميد كلية  الزراعة للدكتور جمال محمود مصطفى وأيضًا يشغل  سيادته منصب أستاذ  بالقسم الحيواني بالكلية، أما بالنسبة للقرارات التي تخص رئيس الجامعة فقد عين نفسه مشرفًا على كلية التربية للطفولة المبكرة، وهذا وفقًا للقرار رقم ١١ من عام ٢٠٢٢.

 


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد