حل الفنان الكبير (عزت أبو عوف) ضيفا على الإعلامية الكبيرة (رغدة شلهوب) في حلقة الأمس من برنامجها الشهير الذي يعرض على قناة الحياة الفضائية (100) سؤال، وخلال هذه الحلقة تم تناول الكثير من القضايا الشائكة في المجتمع المصري، ورأي الفنان (عزت أبو عوف) في هذه القضايا.
وأهم القضايا التي ناقشتها (رغدة شلهوب) مع عزت أبو عوف هى قضية (الحجاب) ورأي عزت أبو عوف في حجاب المرأة، وقد فاجئ عزت أبو عوف الجميع بتصريحات خطيرة ومثيرة في هذه القضية قد لا يتقبلها الكثير.
حيث قال عزت أبو عوف (الحجاب ليس فرضا من فروض الدين الإسلامي، ولا يوجد دليل واضح من القران الكريم والسنة النبوية يدل على فرضية الحجاب على المرأة المسلمة)، وأضاف عزت أبو عوف قائلا (لقد درست في الأزهر الشريف وتخرجت من كلية الطب بجامعة الأزهر، وكنت أدرس الكثير من المواد الشرعية هناك، ولم أجد نصف واحد في القران الكريم يدل على أن الحجاب فرض).
وقال أيضاً (إن الله سبحانه وتعإلى لم يأمر النساء بإخفاء شعورهن، لأنه سبحانه وتعإلى أكبر وأعظم وأعقل من هذا الأمر)، وأكد عزت أبو عوف أن جدته لم تكن محجبه ولكنها لم تترك الصلاة مطلقا، وكانت محافظة عليها، فهل معنى ذلك أن جدتي كانت زانية، وهل معنى هذا أنه سوف تدخل النار رغم عبادتها ومحافظتها على الصلاة.
كما أكد عزت أبو عوف أن السبب في إثارة قضية فرضية الحجاب في مصر، هو بعض الأراء من المشايخ الذين لا يفقهون شيءا عن الدين، ويخدعون البسطاء بأرائهم.
هل.صاركل.من.دب.وهب.يفتي.اتقي.الله.وراجع.نفسك.وفي.عفنك
حسبناالله ونعم الوكيل
اتقى ربنا انت كنت بتموت اعمل لاخرتك مش بتقرء القرآن يبقى متفتيش الله يهديك
اتقي الله ساعات وعليكم في الفن بتاعك
اين انتم ياعلماء الازهر الكل يفتي ويدعي المعرفة والدراسة والاخر يتطاول على رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ويقول ذلة لسان .افيقوا من ثباتكم المقصود
الازهر فى غفله خلاصمن يوم المشايخ وعلماء الدين انشغلو بالسياسه مفى مانع من الرقصين يفتو فى الدين ويتطاولو على رموزنا حسبى الله ونعم الوكيل
أرجو أن نسمع رأي شيخ الأزهر وعلماء الأزهر في هذه الطرهات التي نسمعها ليل نهار من كل من يهرف بما لا يعرف ، وهل أصبحت الفتي مشاعا إلي هذا الحد ؟ وهل نقدم الرأي والهوى وما كان يفعله الآباء والأجداد علي ماجاء بالكتاب والسنة ؟
آمل أن لايطول سكوت الأزهر وعلمائه علي هذه الظاهرة التي تفشت في القنوات الفضائية ووسائل الإعلام الفاسدة والمفسدة
وحسبنا الله ونعم الوكيل
نريد أن نسمع رأي الأزهر في تلك الطرهات التي نسمعها ليل نهار من كل من يهرف بما لا يعرف في أمور الدين وهل أصبحت الفتوي مشاعا إلي هذا الحد ؟ وهل نقدم الرأي والهوي وما كان يفعله الآباء والأجداد علي ماجاء بالكتاب والسنة ؟
آمل أن نسمع ردا وافيا شافيا من شيخ وعلماء الأزهر ومن كل غيور علي دينه أن يمتهن إلي هذا الحد
وحسبنا الله ونعم الوكيل