ابنة رجل الاعمال ياسمين النرش بين الظالم والمظلوم

اعتدت على ضابط مطار القاهرة بعد منعها من الصعود للطائرة، وقول الشرطي لها: (جاي تقولي الرجالة ملمومة عليكي ليهم 3 ساعات ليه)انا لانقل لكم تعاطفي مع هذه السيدة قليلة الرباية فهى لاتستحق الاحترام ولكن انقل لكم ما ورد على لسان البعض وهم كثر

البعض قال انها جائت لاستفزاز الشرطة من قبل جهات تريد أن تقلل من شأن الشرطة لتعم الفوضى مجددا والاخر اوعز ما فعلته الا انها عندما علمت بتفتيشها والعثور على المواد المخدرة بحقائبها فكده تطيح فيهم بالمرة  وهناك اسئلة اخرى في هذا المقال سئلت من الكثير وانقلها لكم دون مزايدة أو تحريف

بدايه نتعرف عليها

بطاقة الهوية تشير إلى انها السيدة يايسمين أحمد النرش، ٤٠ عامًا، بدون عمل،

جأت إلى مطار القاهرة لرحلة داخلية لمدينه الغردقة وبصحبتها ابنتها 7 سنوات

ماجاء على لسان الشرطة انها اثناء تفتيش الحقائب وهذا قلما يحدث في الطيران الداخلى وانا سافرت كثيرا على الطيران الداخلى والدولى ولم افتش مرة واحدة ولكن لأسباب قهرية قامت الشرطة بتفتيش السيدة ياسمين النرش

وقاموا بتصويرها وهى في حالة من الهياج ولكن ما سبق الهياج اين هو واين هم منه

ثالثا هل يعقل أن ابنه ملياردير تحمل 200 جرام للاتجار بهم في الغردقة وماذا ستجنى من وراء هذه الجرامات على حد قول قال اللواء اللواء أبوبكر عبدالكريم، مساعد وزير الداخلية للإعلام والعلاقات العامة، إن «النرش اعترفت إنهاأخذت المخدرات لمدينة الغردقة عشان تتاجر بيها».

نحن كطبقة متوسطة من المصريين لسنا معقدين ولاحاقدين على اصحاب رؤس الاموال والمستثمريين ولا على الاولادهم ولكن ما انقله لكم اليوم تسأؤلات الكثير مممن قراء المقال والخبر  هناك حقلة مفقودة  يجب أن تظهر كى تكون القضية واضحة وتظهر حقا هل ياسمين النرش ابنه الملياردير وصاحب شركات السياحة في مصر والعالم  تتاجر في مءتى جرام من الحشيش  وما الذي دفعها لذلك ولماذا قاموا بالتفتيش الذاتى لها ولماذا تم منعها من ركوب الطيران الداخلى  أن لست معها في تطاولها ولكنى انقل لكم حيرة الكثير ولماذا تم نقل الفيديو اثناء التطأول فقط وهى تعقب في التصوير وعلمها انها تصور   ما انقله من تساؤلات سوف تكشف عنه الايام القادمة

وأيضاً لاتهم اى احد بتلفيق التهمة اليها فانا لاعرفها ولا اعرف الشرطة ولكن يجب توضيح شافي لهذا اللغز الذي ادخل الشرطة في مجال  شك كانت قد بعدت عنه  منذ زمن

وربما المقصود من هذا الحادث هو وصول القارئى لهذا الشك

كان يكفي فعلتها في التطأول على رجل الشرطة اثناء تأذية واجبه وعمله هذا كفيل برد فعل مشين عليها وعلى ما قامت به من الفاظ وتهديد وغيره وهو ما اثار حفيظة الكثير

ولكن قصة الحشيش هى ما جعل القصة لها ذيول ووجول وللحديث بقية…

حيث علقت “النرش” عبر صفحتها قائلة: “أنا مش خايفة من حاجة بس أقولكم أنا عملت اللي محدش يقدر يعمله، وشكرًا للناس المحترمة، وقريب قوي هحكي اللي حصل وهنشر فيديوهات محدش من الإعلام قادر ينشرها.. بس كل شيء بأوانه”.

 

 

 

 

 


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد