حقيقة تحولها إلى “المسيحية” وزوجها هو من إكتشف موهبتها.. 11 معلومة عن “الكوميديانة”بدرجة “مدرسة”

تتميز بخفة دم كبيرة جداً، وهو ما يجعل الكثيرين يحبون متابعتها وهي تؤدي الأدوار المختلفة، فبالرغم من انها لم تقم بأدوار البطولة في أي من الأعمال الفنية المختلفة، ولكنها إحتلت مكانة كبيرة جداً في قلوب جميع محبي ومتابعي الوسط الفني المصري خلال الفترة الماضية، ولكن بالرغم من كونها فنانة كوميدية متميزة، فهي ترفض فكرة إطلاق لقب كوميديانة عليها، فهي تري انها ممثلة وتستطيع أن تقدم جميع الأدوار الممكنة، وفي هذا التقرير نستعرض لحضراتكم بعض المعلومات الهامة عنها.

حقيقة تحولها إلى "المسيحية" وزوجها هو من إكتشف موهبتها.. 11 معلومة عن "الكوميديانة"بدرجة "مدرسة"

1- هي من أصول صعيدية، وهو الامر الذي جعل دخولها الوسط الفني في غاية الصعوبة، لان أهلها كانوا رافضين لتلك الفكرة.
2- زوجها المخرج المصري مصطفي سالم هو السبب الرئيسي لدخولها الفن، فهو من إكتشف تلك الموهبة التي تتمع بها.
3- قبل دخولها المجال الفني، كانت تعمل كمدرسة، وكل دراستها كانت في هذا المجال وليس التمثيل.
4- تؤكد أنها لم تكن تفكر في أن تكون كوميديانة فقط، فهي قد أدت العديد من الأدوار الجادة في بداية عملها الفني.
5- أكدت انها عندما تقدم أدوار كوميدية، فهي تجسد شخصيات قابلتها في حياتها بشكل حقيقي.

ملحوظة: في الصفحة التالية نعرض لحضراتكم باقي المعلومات

6- أثارت الجدل بسبب ديانتها، وذلك عندما تم نشر صور لها وهي في احد الكنائس وتصلي امام صورة السيدة العذراء، وهو ما جعل البعض يقول أنها قد تحولت إلى المسيحية، ولكنها أكدت انها لم تحول ديانتها إلى المسيحية كما يشيع البعض، ولكنها تحب السيدة العذراء بشدة.
7- دائما ما تقوم بإنتقاد نفسها والأدوار التي تقدمها، وذلك لكي تصبح أفضل في كل مرة.
8- تقوم بالتواصل مع محبها ومتابعيها على موقع التواصل الإجتماعي الأشهر عالمياً الفيس بوك، من خلال صفحتها الرسمية.
9- ظهرت في برنامج نفسنة، وقد أحبها الكثيرين في خلال البرنامج، بسبب خفة دمها.
10- من أهم المحطات في مشوارها الفني، برنامج “حسين على الهوا” والذي جعل لها شعبية كبيرة.
11- من أجمل أداورها دور المترجمة الغير محترفة في فيلم “لا تراجع ولا استسلام” ودور الراقصة في فيلم “بنات العم”.