في ظل الإحتفالات التي كان يشهدها العالم العربي والغربي بإحتفلات رأس السنه الجديدة لعام 2016 نشب حريق هائل في فندق بجوار برج خليفه في دبي ومن حسن الحظ أن شرطة الحمايه من الحرائق في دبي سيطرت على الحريق في غضون 30 دقيقه وأستمرت الإحتفالات في الإماره.
ولكن كان هناك مصريان قاما بإلتقاط بعض الصور أثناء تواجدهما في منطقة الحريق وكانا يحتفلان كغيرهم برأس السنه والتقطا من ضمن مجموعة صور صورة سيلقي وكان يطهر خلفهم مباشرة الحريق ولقد كتبا تحت الصورة أن سنة 2015 تختم ساعتها الأخيره بحريق وتناولوها بشكل ساخر ولكن السخرية ليست من دبي لا بل من السنه نفسها ولكن لسوء حظهما أن هناك قانون لا يسمح بمثل ما فعلوه.وقد تم القبض عليهما بتهمة نشر صور تخص الأفراد وأسرار الحياة الخاصه وهو ضمن قانون يسمي قانون تنقية المعلومات ولقد صدر القانون في الإمارات في الآونه الأخيره والذي تكون عقوبته 3 سنوات بجانب الغرامة الماليه.
ولكن كان هناك مصريان قاما بإلتقاط بعض الصور أثناء تواجدهما في منطقة الحريق وكانا يحتفلان كغيرهم برأس السنه والتقطا من ضمن مجموعة صور صورة سيلقي وكان يطهر خلفهم مباشرة الحريق ولقد كتبا تحت الصورة أن سنة 2015 تختم ساعتها الأخيره بحريق وتناولوها بشكل ساخر ولكن السخرية ليست من دبي لا بل من السنه نفسها ولكن لسوء حظهما أن هناك قانون لا يسمح بمثل ما فعلوه.وقد تم القبض عليهما بتهمة نشر صور تخص الأفراد وأسرار الحياة الخاصه وهو ضمن قانون يسمي قانون تنقية المعلومات ولقد صدر القانون في الإمارات في الآونه الأخيره والذي تكون عقوبته 3 سنوات بجانب الغرامة الماليه.
ولقد أوضح المحامي النائب عن الشابين أن ما فعله الشابين لم يكن جرما والذي أعتبره الآخرين سوء أخلاق من الشابين ولكنهم لم يريدوا أبدا السخريه من الدوله نفسها بل كان من الواضح حول تعليقهم على الصورة من السنه التي تنتهي بالحريق فقد كانوا يمزحوا فقد وقد وضح المحامي أن ما ألحق بهم من تهم هو وفقا لقانون العقوبات الإماراتي والمنفذ من الماده 378.
والعقوبه 3 سنوات مع غرامة ماليه لا تقل عن 30 ألف درهم ولكن لو تم إدخال هذة التهمه في قانون تقنية المعلومات فعرامتها لا تقل عن 500 ألف وتصل إلى مليون درهم.
والصوره التقطها الشابين في محيط برج خليفه والتي نشب الحريق في فندق مجاور لها يطلق عليه فندق العنوان ولقد سيطر على الحريق ولم ينتج عنه خساره في الأرواح.
