«انا لسه بحبه والراجل دكر بقرشه»..شيرين تبكي على الهواء وتعترف بحبها لحسام حبيب رغم طلاقها

ظهرت المطربة شيرين عبدالوهاب، على فضائية “ام بي سي مصر”، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، لتتحدث عن تفاصيل طلاقها من المطرب حسام حبيب، وكذلك سبب إقدامها على حلق شعر رأسها بهذا المنظر.

شيرين عبدالوهاب وحسام حبيب

شيرين عبدالوهاب وحسام حبيب

وعلقت “عبدالوهاب”، خلال المداخلة على التسريب الصوتي لها مع الإعلامية نضال الأحمدية، والذي هاجمت فيه طليقها حسام حبيب بشدة ووصفته بانه “دلوعة أمه”، وانها كانت تريد رجلا ولم تجد ذلك خلال فترة زواجها، قائلة:”انا عاوز اقول ان حسام راجل وسيد الرجالة بس هو مش عارف طريقه صح واحنا علاقتنا بدأت من غير ما نحكم العقل وانا كنت شايفة أنها لا تصلح “.

شيرين تكشف سبب حلق شعر رأسها:”بعاقب نفسي”

واستطردت شيرين عبدالوهاب في حديثها، لتتحدث عن انها قامت بحلق رأسها قبل طلاقها من حسام حبيب بيومين فقط، موضحة أن السبب في ذلك كانت تريد أن تظهر بشكل قبيح أمام حسام حبيب، حتى يكرهها ويدفعه الأمر للطلاق وعدم التمسك بها، قائلة:” انا كنت عاوزاه يكرهني حتى لو شايفني حلوة وحلقت شعري عشان ميشوفنيش حلوة”.

وخلال حديثها مع الإعلامي عمرو أديب، بكت شيرين عبدالوهاب قائلة:” انا لسه بحبه”، ليرد عليها عمرو أديب مصدومة:”نعم!!”، لتجيبه شيرين عبدالوهاب:”أيوه ياعمرو لسه بحبه”، ليرد عليها الإعلامي قائلا:” انا حسيت بكده برضه من كلامك عنه “.

“لسه بحبه “..شيرين تبكي على الهواء بسبب حسام حبيب

وتابعت شيرين قولها:”وقبل ما ابدأ الموضوع قلت إننا مش مناسبين وهو أصغر مني”، متابعة حديثها:”الراجل بيكون دكر لما يعيش على قده، وانا ست أعيش على مقدرته»، كاشفة أن قبل طلاقها بأربعة أيام كانت تزور مع طليقها حسام حبيب منطقة القلعة التي نشأت فيها، متابعة: «أنا ست من القلعة، وكنت بزور منطقتي عشان أشم الهواء، أنا ست قديمة أوي مش بتأقلم مع الشيخ زايد ولا التجمع الخامس.. وحسام كان منبهرا جدا”.

وتحدثت شيرين عبدالوهاب في المداخلة عن سبب حلق شعر رأسها، بأنها كانت تريد معاقبة نفسها على إسائتها لاسمها ومكانتها، قائلة:”الإنسان الحساس بزيادة ممكن يؤذى نفسه علشان يعاقب نفسه وأنا كنت بعاقب نفسى، أنا غلطت في اسمى ومكانتى وقدرى”.

وأوضحت أنها ليست مريضة نفسيا، ولكنها تشعر بحالة عدم إتزان وانها أصرت على الغناء وحضور الحفل الغنائي من أجل بناتها.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد