الكليات المتبقية لطلاب الشعبة الأدبية من مرحلة التنسيق الثانية 2021 بمختلف الجامعات المصرية

يشهد محرك بحث جوجل إقبالاً كبيراً خلال الفترة الحالية من قبل طلاب الثانوية العامة وكذلك أولياء الأمور وذلك نظراً لأن جميع طلاب الثانوية العامة يمرون بأهم المراحل التعليمية في حياتهم وهي مرحلة الانتقال إلى الجامعة بعد الانتهاء من الثانوية العامة، حيث أن جميع النتائج على محرك بحث جوجل خلال الأيام الماضية كانت وما زالت تدور حول معرفة الكليات المتبقية من المرحلة الثانية من تنسيق الجامعات سواء للشعبة العلمية أو الأدبية، خاصة بعد انتهاء المرحلة الأولى من تنسيق الجامعات لعام 2021 والإعلان عن نتائج الحد الأدنى للقبول للمرحلة الأولى من تنسيق الجامعات للعام الدراسي الجديد 2021 – 2022، كما تم الإعلان عن انطلاق المرحلة الثانية من عملية التنسيق للجامعات وقام الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي بالإعلان عنها في مؤتمر صحفي مؤخراًَ، ولم يتبقى الآن سوى بعض الكليات لطلاب وطالبات الشعبة العلمية، حيث قام معظم طلاب الشعبة العلمية بالتقديم وتسجيل الرغبات على الفور عقب الإعلان عن نتيجة الحد الأدنى للقبول بالمرحلة الثانية من تنسيق الجامعات 2021، ولكن توجد هناك العديد من الكليات بمختلف الجامعات لطلاب الشعبة الأدبية ضمن المرحلة الثانية من تنسيق الجامعات ويبحث عنها جميع الطلاب الأدبيين الآن وهذا ما سنتعرف عليه في الأسطر القادمة.

أشار الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي خلال المؤتمر الصحفي الخاص بتنسيق الجامعات إلى أنه كان من المفترض أن يتقدم 118 ألفاً و280 طالباً بالمرحلة الأولى من التنسيق خلال هذا العام، وهي مقسمة إلى الشعبة العلمية قسم علمي بواقع 22954 طالباً، و16293 طالب وطالبة في شعبة علمي قسم رياضة، بينما طلاب الشعبة الأدبية يبلغ عددهم 79033 طالب وطالبة، مؤكداً أن المرحلة الأولى لتنسيق في هذا العام بلغت 119.058 طالب وطالبة.

الحد الأدنى لتنسيق المرحلة الثانية 2021 هو: 

الحد الأدنى لتنسيق المرحلة الثانية لعام 2021 بالشعبة العلمية 62.07% فأكثر. 

الحد الأدنى لتنسيق المرحلة الثانية لعام 2021 بالشعبة الأدبية 58% فأكثر. 

الكليات المتاحة للمرحلة الثانية من التنسيق 2021 للشعبة الأدبية بمختلف الجامعات المصرية:

1/ كلية التربية.

2/ كلية السياحة والفنادق. 

3/كلية الحقوق “انتظام – انتساب”. 

4/كلية خدمة اجتماعية. 


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد