عرفه الجميع من خلال العمل الفني، والأدوار المتميزة للغاية التي قدمها خلال الأعوام القليلة الماضية، ويري البعض أن الوسامة التي يتمتع بها لها دول كبير في النجومية والشعبية التي تمتع بها في الفترة الأخيرة، ولكن النجم عمرو يوسف يرفض تلك الفكرة، ويري أن السبب الرئيسي في النجومية والشهرة التي يتمتع بها هي الموهبة التي يتمتع بها، والتي جعلته يتخذ مكانة كبيرة جداً في الوسط الفني المصري، ولكن في هذا التقرير نستعرض بعض الأراء السياسية الخطيرة جداً للنجم الكبير والتي قد لايعرفها الكثيرين عنه.
"الأخوان" و"مبارك" و"الحزب الوطني" أراء سياسية خطيرة من "عمرو يوسف"
مبارك
تحدث في وقت سابق بعد ثورة 25 يناير عن الرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك، وعن فكرة محاكمتة، حيث اكد انه يري أنه من الضروري جداً أن يتم محاكمة الرئيس الأسبق، ويتم محاسبتة على المتظاهرين الذين تم إغتيالهم في خلال ثورة 25 يناير، ويري أنه ليس من الطبيعي بالمرة أن يتم العفو عنه والإفراج عنه، بعد كل ما قام به في جمهورية مصر العربية خلال السنين الماضية.
ملحوظة: في الصفحات التالية نعرض لحضراتكم باقي المعلومات عنه
الأخوان
من الأراء التي قد يعتبرها البعض صادمة من جانب النجم المصري الكبير عمرو يوسف، حديثه عن جماعة الإخوان المسلمين، خاصة بعد ثورة 30 يونيو، والتي اطاحت بحكم الأخوان المسلمين في مصر، وقال في هذا التوقيت انه لا يري أنه من الضروري أن يتم محاسبة تلك الجماعة، لانها لم تأخذ الوقت الكافي للعمل على إصلاح المشاكل في مصر.
وربما يكون النجم المصري عمرو يوسف هو من النجوم القلائل الذين أدلوا بمثل تلك التصريحات السياسية، خاصة وأن هناك عدد ليس بالقليل من نجوم الوسط الفني، يخافون من الإلاء بالتصاريحات الخاصة بالعمل السياسي، خوفاً من ردود الفعل السلبية من جانب الجمهور الخاص به.
الحزب الوطني
وقد تحدث النجم المصري الرائع عمرو يوسف في وقت سابق عن الحزب الوطني، وهو الحزب الذي كان مسيطراً على الحياة السياسية في وقت حكم الرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك، حيث هاجمة بشدة بعد قيام ثورة 25 يناير المجيدة، حيث يري أن هذا الحزب قد أضطر بجمهورية مصر العربية بشدة، وربما بشكل أكبر من الأخوان المسلمين.
خاصة وأنه سيطر على مقاليد الحكم في مصر لفترة طويلة جداً، لذلك تأثيرة كان كبير وواضح للغاية على الحياة في جمهورية مصر العربية، وكان يتمني أن يتم محاكمة هذا الحزب على جميع الأخطاء التي قام بها، والتي ادت إلى العديد من المشاكل التي تواجه جمهورية مصر العربية.
