من هو ياسر المناصير خطيب لانا القسوس وفارق العمر بينهما.. معلومات لن تجدها في ويكيبيديا

فاجأت الإعلامية الأردنية الشهيرة “لانا القسوس”، جمهورها بإعلان خطوبتها من ياسر المناصير، وسرعان ما أحتل أسمه قائمة المواضيع الرائجة في سيرش البحث بالأردن، وسط تساءل الكثيرين عن أهم المعلومات عنه “ويكيبيديا” فمن يكون؟.

وانتشر خبر خطوبة ياسر المناصير ولانا القسوس بين النشطاء على نطاق واسع، وانتقد البعض الأخيرة على خلفية فارق العمر بينهما.

من هو ياسر المناصير؟

دخل “ياسر المناصير” دائرة الاهتمام على مستوى التواصل الاجتماعي، وسط فضول بمعرفة “من هو؟”، وبالبحث عنه، تبين أنه لن يرد عنه أي متعلقات في الموسوعة الحرة “ويكيبيديا”. وفيما يلي نسلط الضوء حول معلومات تكشف لأول مرة عنه.

من هو ياسر المناصير؟

 

– مهندس أردني الجنسية.
– يرأس منصب المدير العام لدى “شركة المناصير” للزيوت والمحروقات.
– تُعتبر شركة “المناصير”، من أشهر الشركات في عالم الزيوت بالأردن، وتمتلك سلسلة ناجحة في شتى المحافظات.


– توفيت زوجته الأولى “حنان حافظ أبو حمدية” في الثالث والعشرين من (نوفمبر) سنة 2019.
– ذكرت “دنينا الوطن”، أنه من مواليد 1965م.

 

فارق العمر بين لانا القسوس وخطيبها المهندس ياسر المناصير

وتشير المعلومات المنتشرة على شبكة الأنترنت، أن المهندس ياسر المناصير من مواليد “1965” أي أن عمره الحالي 58 عاماً، في حين أن خطيبته لانا القسوس، وُلدت بعام 1976، ومن المقرر أن تكمل عامها الـ47 في نوفمبر القادم، أي أن فارق العمر بينهما 11 سنة.

يذكر أن، لانا القسوس إعلامية أردنية، وُلدت وترعرعت في “عمًان” بالأردن، بدأت نشاطها المهني منذ عام 1997م.

ففي عام 1997، قدمت أول برنامج تلفزيوني لها على الهواء مباشرةً، وتنوعت برامجها ما بين الفنية والاجتماعية والثقافية. وفي عام 1998، قدمت برنامج بعنوان “صباح الخير يا دبي” كان يبث على الهواء.

وبعد نجاح برنامجها “صباح الخير يا دبي”، قدمت لصالح نفس القناة برنامج آخر تحت عنوان “مراحب” بعام 1999. ثم عادت إلى الأردن لتقدم برنامج آخر مختلفاً بعنوان “يسعد صباحك”، وكان يتم إذاعته عبر التلفزيون الأردني.

كما قدمت عدداً آخر من البرنامج الناجحة. وفي سنة 2015، وقع عليها الاختيار لتكون “سفيرة النوايا الحسنة” للإعلام، من قبل الاتحاد البرلماني الدولي.

كُرمت سنة 2001 و2002 بجائزة أفضل مذيعة أردنية، واستلمت الجائزة من جلال الملكة رانيا العبدالله.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد