رضوى جلال إمرأه هزت عرش الرأى العام المصرى

رضوى جلال هى الفتاة التي أثارت الرأى العام المصري في الفترة الاخيرة الماضية، بل هزت الراى العام المصري في قصص الإحتيال والنصب ونحب أن نوضح أولاً من هى رضوى جلال، في بداية الأمر هى أرملة الداعية الاسلامى أحمد الجبلى صاحبة شركة ماليكا للازياء وتأسست هذه الشركة عام 2011، وبدء شهرتها في قضية النصب التي تعتبر الأولى من نوعها حيث كونها عملية نصب على شبكة التواصل الاجتماعى للمرة الاولى وتنتهى في مباحث الأموال العامة، حيث لم يحتاج الامر إلا إلى استغلال البوستات على الفيس بوك والشير لصورها مع زوجها وقصص الغرام التي تناولتها من خلال هذه الصور حتى يقتنع الضحايا ويعطونها أموالهم بكل بساطة.

رضوى جلال بالنقاب وبدون نقاب .. تحتال على المصريين والقطريين

رضوى جلال بالنقاب وبدون نقاب.. تحتال على المصريين والقطريين

قصة أخذت ابعاد كثيره ومُثيره حيث روت احد الضحايا بأن هناك زوجة مسئول أمنى كبير أستغلت ايضاً في عملية النصب هذه وهناك العديد والعديد من الضحايا التي سردو قصصهم مع رضوى جلال، حيث خدعتهم بأرباح خيالية قد تصل إلى أكثر من 25% من إجمإلى المبلغ، وواصلت رضوى ايضاً طرق عديده في النصب على الضحايا بطرق عديدة حيث أعلنت رضوى عن رحلة إلى تركيا قيمتها 7000 جنية تشمل جوانب ربحية كثير ولكن فوجئ بعد ذلك الضحايا أن الرحلة قد ألغيت ولم يسترد المشتركون اموالهم.

رضوى جلال تُطِل على مواقع التواصل الاجتماعى بصور جديد وتثير الجدل

عادت رضوى مرة اخرى تثير الجدل بصور جديدة تعرض من خلالها أذياء وتصاميم لعبايات ونقاب بأشكال مختلفة، وكشف رواد التواصل الاجتماعى حساب لرضوى على الانستجرام لتمارس نصبها بطرق مختلفه مستغله العديد من الضحايا الذين يبحثون على الربح السريع والكبير أيضاً وضم الحساب ايضاً العديد من المتابعين المصريين والعرب بالرغم من إنشائه حديثاً وشهد هجوماً نارياً من جانب المصريين بمجرد التعرف على الحساب

420161113251410رضوى-جلال-تثير-الجدل-من-جديد-(1)

وفي الأخير يذكر أن “رضوى” كانت من أبرز الشخصيات الصادمة للرأى العام المصري وأثارت جدلاً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعى كونها قضية النصب الأولى من نوعها  التي تتم من خلال مواقع التواصل الاجتماعى ويظل أن أغلب الضحايا الذين يقعون في هذه القضايا يبحثون دائماً عن طرق الربح السريع دون النظر إلى المصدر ودراسة جيدة قبل أن يضعون اموالهم في هذه الشركات.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد