بعد انتشار العديد من الصور والاقاويل والشائعات عن زيارة النجم المحبوب كريستيانو رونالدو للمغرب التي تكاد تكون زيارات يومية متتالية عن طريق طائرتة الخاصة التي يمتلكها ويبلغ ثمنها “19 مليون يورو ” ويكون مهبطها بجانب منزلة في مطار ” توريخون ” الامر الذي يسهل من عملية اقلاع رونالدو بطائرته الشخصية في أو قت يريد والي الي مكان تقصده نيته وذلك مما ازعج المسئولين في نادي ” ريال مدريد ” الاسباني والخوف من انهيار لياقة اللاعب البدنية وتركيزة في المباريات حيث ذكرت الاحاديث أن رونالدو يقوم بالرحلة الي المغرب يوميا ويعود في نفس اليوم بعد قضاء سهرته هناك، حيث ذكرت بعض الشائعات عن علاقة رونالدو باحد الفتيات التي تجبره على زيارتها يوميا وعن علاقته باحدي نجمات عروض الازياء الامر الذي بات يوجب الافصاح عنه لوسائل الاعلام وبعد اذاعة الخبر بعلاقة رونالدو بالنجم الملاكم ” بدر هاري ” المغربي والذي يعد من ابرز اصدقاء رونالدو في تلك الفترة ويرحل اليه لقضاء الاوقات معه بالمغرب والذي زاد من بريق ولمعان وشهرة اللاعب المغربي والمثير للدهشة أن تلك الانباء زادت من الاشاعات حول وجود علاقات غير شرعية بين النجمين نظرا للصور والتعليقات التي يضعها كلا منهما على فيس بوك الخاص به مما اثار انزعاج النجمين كثيرا وحيث قام “بدر ” بالرد قائلا انه ينفي تلك الشائعات وانه علاقتة ب الدون علاقة صداقة حميمية مما يجعلة يوجه اليه الدعوي بالحضور على نفقته الشخصية
قد يهمك:
- عاجل| انفجارات ضخمة في قاعدة كالسو العسكرية “جنوب بغداد”
- الجيش الصيني يُدشن سلاحًا جديدًا لمواجهة التهديدات السيبرانية الإلكترونية
- اسرائيل ترد على طهران ووزير أمنها القومي “بن غفير” يصفه بـ “المسخرة”
- إسرائيل وإيران.. المشاهد الأولى للهجوم الصهيوني على أصفهان وطهران “فيديوهات تحبس للأنفاس”
- عاجل| إسرائيل تشن هجوماً مفاجئاً على إيران ومواقع في سوريا والعراق وانفجارات عنيفة تهز أصفهان
عن الكاتب:
حاصل علي ليسانس حقوق ...مهتم بالاجتماعيات والصحة والرياضة..التطور المعماري.
من مقالات الكاتب:
• بالصور. اردوغان يرفع شارة” رابعة ” في قطر في تحدي منه للدولة المصرية وشئونها الداخلية• عاجل. فضيحة تركية عاجلة. بعد رهان اردوغان على ترك الرئاسة. روسيا تعرض فيديوهات وصور لتورط تركيا في تهريب النفط المنهوب من داعش.
• رفع الستار عن أكبر اكتشاف اثري في العالم واثار مصرية ظلت تحت الماء لأكثر من 1000 عام وتعرض الآن في المتحف البريطاني