غداً الجلسة الأخيرة في قضية “جوني ديب – johnny depp” و”آمبر هيرد – amber heard” وتوقعات بإنتصار “جاك سبارو – jack sparrow” في ساحات القضاء

“جوني ديب- johnny depp” و”آمبر هيرد- amber heard”، هي قضية هذا العام بلا منافس، فلا يزال التفاعل حولها والإثارة حول من سينتصر، والمدهش أنه شهد المالك السابق لقصر “هيكسفيل ترايلر” بكاليفورنيا، والذي قالت “آمبر هيرد- amber heard” إن إحدى إعتداءات زوجها السابق عليها وقت به، ولكن مالك القصر قال:”إنه رأى الممثل الشهير “يرتعد” من الخوف من “آمبر هيرد- amber heard” وذلك بعد صراخها في وجهه خلال تلك الليلة التي قضاها الزوجان معاً في القصر وكان ذلك عام 2013، ويبدو أن الكفة أصبحت تميل تجاه “جوني ديب- johnny depp” ليربح هذه القضية، وذلك بعدما كانت “آمبر هيرد- amber heard” هي الكاسبة في القضية السابقة بينهما، فيما ينتظر الجميع نهاية هذه المسرحية الحزينة من قصة حب بدأت وانتهت بشكل سريع بين نجمين من نجوم السينما العالمية، وغداً من المتوقع أن يكون اليوم النهائي للحكم في القضية المثارة إعلامياً.

قضية آمبر هيرد وجوني ديب

 

كشف الحقيقة بصراخ وشجار “آمبر هيرد- amber heard” مع “جوني ديب- johnny depp” من قبل مالك القصر

هذا وأضاف مالك القصر السابق قائلاً: “بدأت هيرد بالصراخ في وجهه، ولم أرغب في سماع ذلك بصراحة، وكان الأمر مؤلماً بالنسبة لي لأنني كنت في علاقة مؤذية عاطفياً من قبل”.

وأضاف قائلاً: “لقد كان ديب يرتعد، وبدا خائفاً، وكان من الغريب، حقاً رؤيته في هذا الوضع، لأنه أكبر منها سناً”.

 

ويبدو أن بعد الشهود الكثر في هذه القضية، فإنها تتجه للمكسب لصالح “جوني ديب- johnny depp”، وقد تضطر “آمبر هيرد- amber heard” لدفع مبلغاً طائلاً، في القضية في حالة خسارتها، أو قد تذهب للسجن على أقصى تقدير، ويبدو أن المجتمع النسوي أصبح يشكل خوفاً من الارتباط بسبب الأفكار التعسفية للنساء أو الفكر الغربي للشخصية النسائية الحديثة، والتي تثبت فشلها يوماً بعد يوم.

آمبر هير ضد جوني ديب

وعلى الرغم من كوني فتاة، إلا أنني أرى أن للزوج قدسية عظيمة، وأن البيت الزوجي ميثاق غليظ ليس يتجه بأهواء امرأة طائشة، وأنا سعيدة جداً في ما وصلت إليه الأمور، بل إنني أرى أنه من المفترض أن تشدد العقوبة على آمبر هيرد، فقد أصبحت الطلاقات لأسباب تافهة، وأخيراً، أنا أكره المجتمع النسوي، وتشرفت بزيارتكم صفحتى ريم عبد الهادي.

 


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد