نحت الفنانة “بيث كافينير ستكثر” الذي يتخذ من واشنطن معرضًا له تمثالًا نصفه حيوان والنصف الآخر إنسان مستخدمًا الطين، ومواد أخرى، وعرضه بمهارة تحرك المشاعر والخيال. ومن المبهر أن بإمكانك أن تربط التمثال على حبل أو تثبته على الحوائط، والمنحوتات المتجاورة تجسد مزيج من المشاعر الإنسانية، والسلوك الحيواني مثل (المفترس، والفريسة)، و(الحب والكره)، و(الخوف والسلام). وتشير الفنانة الأمريكية “ستكثر” من الشكل الظاهري أنها تماثيل لحيوانات ضآلة في لحظة توتر، لكن في العُمق يشير إلى العواقب البشرية مثل الخوف، واللامبالاة، والعدوان، وسوء الفهم. “ستكثر” تتعاون مع مجموعة من الفنانين في عمله، بما فيهم الفنان “اليساندرو جالو” الذي صمم ورسم الوشم الياباني المزخرف الذي هو على شكل ثعبان “الأناكوندا” الطويل الذي يصل طوله لعشرة أقدام، والمتشابك الذي ترى ما أسفل منه. وهناك الكثير والكثير الذي تستطيع أن تشاهده في موقعها الإلكتروني على شبكة الانترنت، والعديد من الصور ذات الجودة العالية.
قد يهمك:
عن الكاتب:
من مواليد ١٩٨٦م، وخريج الجامعه العمالية بالقاهرة، اهوى التدوين والانترنت وركوب الخيل، واعمل بسوق العقارات والتجارة، مهتم بالتدوين على مجله نجوم مصرية في مختلف انواع المقالات.واهوى تربية الحمام
من مقالات الكاتب:
• عاجل تعرف على حقيقة النسخة السرية من الإنجيل والتي يتنبأ فيها المسيح بظهور سيدنا محمد!• أجمل الصور من الطبيعه، منها طائر يطعم عشيقته
• لاجئه تصبح وزيره للتعليم بالسويد