توقعات العرافة البلغارية الراحلة فانغا لعام 2022، سيدمن الناس على استخدام التكنولوجيا ولن يميزوا بين الواقع والخيال

تنتشر في الانترنت بعض الأخبار والمنشورات التي تتحدث عن توقعات العرافين للأعوام الجديدة التي تُقبل علينا ويتكرر ذلك في كل عام وينقسم الجميع بين مصدق ومكذب لكن عندما يتعلق الأمر بالعرافة البلغارية “فانغا” يختلف الأمر لأن قسماً كبيراً من الناس وبالأخص هواة الخرافات والخوارق يصدقون ما تقوله فانغا من أحداث وتنبؤات محتملة، نحن لا نتحدث هنا عن أشياء مؤكدة الحدوث أو أشياء محتومة لا شك في صحتها وإنما بعض التكهنات التي تنبأت بها العرافة الشهيرة فانغا قبل عشرات السنين. 

  • أبرز توقعات فانغا لعام 2022: 

تنبأت العرافة الضريرة فانغا المولودة سنة 1911 في سترومايكا بحدوث غزو فضائي لكوكب الأرض في هذا العام وقالت بأن هجوماً فضائياً سيحدث وسيستهدف بعض المدن المأهولة بالسكان وستأخذ الكائنات الفضائية الناس كأسرى لهم، كان هذا التفسير الأقرب لما قالته فانغا حيث أنها تلمح لحدوث الأشياء ولا تقولها صراحةً.

تمثال فانغا في بلغاريا

 

  • فيضانات: 

تنبأت فانغا بحدوث موجات فيضانات هائلة ستجتاح أستراليا وجنوب شرق آسيا. 

  • نقص المياه: 

تنبأت العرافة فانغا بحدوث أزمة في الموارد المائية حيث لن يكفي الماء لاستهلاك جميع البشر الموجودين في العالم بسبب تلوث الأنهار وازدياد عدد السكان بشكل رهيب. 

  • ادمان التكنولوجيا: 

قالت فانغا بأن الناس سيدمنون استخدام التكنولوجيا بشكل رهيب لدرجة انهم لن يتمكنوا من التمييز بين الحقيقة والواقع الافتراضي، من هنا يمكننا التيقن بأن تكهنات العرافة فانغا تكون نوعاً ما قريبة جداً من الواقع، يذكر أن فانغا توفيت في عام 1996 حيث كان من غير المألوف أن يتوقع أحد حدوث ما تنبأت به بهذه الدقة. 

  • هجوم جراد: 

قالت فانغا بأن أسراب الجراد ستستهلك المحاصيل الزراعية بسبب ارتفاع درجات الحرارة. 


قد يهمك:

عن الكاتب:

تليجرام فيسبوك الاتصال بنا من نحن الخصوصية فريق العمل حقوق الملكية EN

جميع المحتويات المنشورة على موقع نجوم مصرية تمثل آراء المؤلفين فقط ولا تعكس بأي شكل من الأشكال آراء شركة نجوم مصرية® لإدارة المحتوى الإلكتروني، يجوز إعادة إنتاج هذه المواد أو نشرها أو توزيعها أو ترجمتها شرط الإشارة المرجعية، بموجب رخصة المشاع الإبداعي 4.0 الدولية. حقوق النشر © 2009-2025 لشركة نجوم مصرية®،جميع الحقوق محفوظة.