تعرف على عائلة روتشيلد اليهودية التي تمتلك نصف ثروة العالم والمحرك للحروب والنزاعات الدولية

الماسونية العالمية، الكثير منا يسمع هذا المصطلح كثيراً، ولا يعتقد بوجود هذا الكائن الخفى، للأسف هذا الكيان الشيطاني موجود، ترأسه عائلة روتشيلد الماسونية، والتي تعتبر المحرك الرئيس للعالم، وموقدين نار الحروب والفتن في الأرض،   تلك العائلة اليهودية ذات الأصول الألمانية، والذين يملكون أكثر من 500 تريلون دولار أمريكي، ويمتلكون البنك الدولي، وذلك ميراث أجدادهم، والمسئولين في العالم عن قرارات رفع وخفض أسعار الذهب والبترول حول العالم، اطلق عليهم المصرفيون “موني ماستر.. أسياد المال”، وأسماهم العض ” أنبياء المال والسندات”، عرف عنهم كرههم الشديد للسلام العالمي، وعشقهم للحروب والنزاعات.

اغنى العائلات في العالم روتشيلد

نشأة عائلة روتشلد

والدهم ومؤسس تلك العائلة”ماجيراشيل روتشيلد”، تاجر عملات قديمة، قام بتوزيع أبناءة الخمسة على دول أوروبية ” انجلترا، فرنسا، إيطاليا، ألمانيا، النمسا”، قام بإنشاء مؤسسة مالية لكل فرد منهم، ووضع لهم قوانين خاصة أهمها ” الزواج للرجال من يهوديات أثرياء، والفتيات من من أثرياء غير يهود، وذلك بسبب أن الثروة تنتقل دائما إلى الأبناء الذكور وبذلك تظل الثروة في يد اليهود، بدأت المؤسسة تعمل في مجال الاستثمار والسمسرة، والسلاح والأدوية، حيث كانت تمد الجيوش بالأسلحة للقتال والاستعمار والهدم، ثم ترسل الأدوية لعلاج الجرحى، ثم تبدأ في عمليات البناء للدول المدمرة وهكذا كانت سياسة تلك العائلة اليهودية حتى هذا اليوم.

أين تعيش عائلة روتشيلد

يقولون أن تلك العائلة تعيش في جزيرة مجهولة، حاول الكثير من الباحثين معرفة مكان تلك الجزيرة، ولكن محاولاتهم باءت بالفشل، لحماية المخابرات والعالمية على سرية تلك العائلة، كان الاقرب لهم في الرؤساء الامريكيين، “بوش الاب”، والدولة التي يكرهونها بسبب سيطرتها الاقتصادية ونموها الاقتصادى العإلى “الصين”، هم المالكون لمحطة “السى أن ان”، وهم المالكون لمعظم هوليود، “موطن صناعة السينما العالمية”.

علاقتهم بالكيان الصهيوني إسرائيل

كانوا ممن تبوا فكرة إقامة دولة يهودية في فلسطين، وكان ذلك بسبب مشاكل اليهود الكثيرة في أوربا، وعدم تقبل الأوربيين لليهود بينهم لكثرة، مشاكلهم، فكان هم عائلة روتشيلد الحفاظ على مناطق إصلاحهم الاستثمارية في أوربا، وشجعهم تبنى فكرة إقامة دولة لليهود في فلسطين، مؤتمر الدول الاستعمارية في عام 1907ميلادياً، ” تقرير بادزمان”، والذي حدد منطقة شرق البحر المتوسط وشمال أفريقيا أفريقيا، هي الوريث المحتمل للحضارة الحديثة، تولى “ليونيل روتشيلد”، زعيم الطائفة اليهودية في إنجلترا، وقام بالتبرع وجمع المتطوعين في الفيلق اليهودي، الذي سيحتل فلسطين، بعدد أن تقدمت عائلة روتشيلد بمساعدات مالية ضخم، لإنقاذ بريطانيا، من الهزيمة على يد الألمان، مما ساهم في سرعة إصدار وعد بلفور، لإنشاء وطن لليهود في فلسطين.