اليابان تقر قانونا يقاضى أمريكا بسبب هيروشيما على غرار ” جاستا “

بعد أن أعلنت أمريكا إقرار قانون يسمح لأسر ضحايا 11 سبتمبر الحق في مقاضات السعودية وطلب تعويضات على تلك الارواح، لم تفكر امريكا في المجازر التي شنتها والتي تسمح لبعض الدول مقاضاتها على اعمال العنف التي نفذتها امريكا في بلادها وكان أكبر تلك الجرائم حادثة هيروشيما التي قضت على الآلاف البريئه في اليابان  .

كارثة تواجه المملكة العربية السعودية والسبب أمريكا

على نفسها جنت براقش

حاولت امريكا أخذ تعويض من دولة واحدة فتعالت الأصوات المطالبة بالقصاص من امريكا، وكان أولها اليابان، حيث اعتزم البرلمان اليابانى اصدار قانون مثل قانون جاستا يسمح لأسر الضحايا بالمطالبة بتعويض من أمريكا على قضية هيروشيما، وطالب العرب على تويتر من العراق أيضاً اصدار قانون يسمح بمحاكمة امريكا على جريمة الحرب التي نفذتها.

كانت امريكا قد أعلنت أن البرلمان أقر قانون يسمح لهم بمقاضات السعودية لجرائم الارهاب واطلق عليه اختصارا ” جاستا “، وذلك لان بعض المشاركين في احداث 11 سبتمبر يحملون الجنسيات السعودية مما اعتبره البرلمان أن السعودية راعية الارهاب.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد

3 تعليقات
  1. هنا١ يقول

    انظرو صحيفة الصوت الاخر الجزائريه بعنوان أبرز تصىحات الرءيس تبون وليد الطلاسى بالبحث فى جوجل ستجدون الضربه الامميه للغرب

  2. دولى1 يقول

    منقول—-دولى

    وكالات الانباء العالميه والدوليه-
    الامم المتحده—
    مجلس الامن الدولى–
    الهيئات والاتحادات والمنظمات الدوليه العالميه المستقله–
    حقوق الانسان-المفوضيه الامميه الساميه العليا-مراقبه-مستقله-غير حكوميه-
    المجتمع الدولى-
    الشرق الاوسط–افريقيا -اسيا-
    الخليج العربى –
    الرياض-
    المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسسى والمستقل والمناضل الثورى والايديولوجى التشريعى امين السر الثائرالسيد-
    وليد الطلاسى–-
    يعلن امميا ودوليا بان الفيتو هو سلاح منتهيه صلاحيته نهائيا بالقضايا الحقوقيه والجنائيه فقد اصبح حق الفيتو للدول مجرد مهزلة طواغيت ومجرمى الحروب والارهاب ايضا–

    فقد ذكرت المصدر من الرياض عما قام بتوقيعه دوليا من بيان اممى بخصوص (حق النقض الفيتو)دوليا او ماقامت به الولايات المتحده مؤخرا لتخرج على العالم اميركا والكونغرس معها بلعبه تافهه وسخيفه فعلا اسمها قانون (جاستا)وهونفس لعبة (داعش)فالتسميات هنا لاتختلف فى قانون اللعبه الامريكى اذ اوضح المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان امين السر المايسترو السيد-
    وليد الطلاسى–
    فى البيان الموزع دوليا بانه بعد خمسة عشر عاما خرجت اميركا والكونغرس بلعبه تعتبر فعلا مجرد تخبط بقانون اسمه جاستا وهو مجرد ابتزاز فعلى لارض الحرمين الشريفين واللعبه هنا اتت من خلال فيتو -هو لاشك لاعلاقه له البته بما يجرى داخل الولايات المتحده والكونغرس من تشريعات وقوانين-فالولايات المتحده الامريكيه تعتبر طرفا متهما فى لعبة سبتمبر 11-9 ومعها انظمتها الحليفه ايضا عرب او غربيين او فرس اوغيرهم من دول العالم–

    وماذكره الرد والبيان الروسى بخصوص قانون جاستا وان الهدف منه اميركيا هو تدويل لقضايا اميركا من خلال اميركا والضرب بعرض الحائط للقانون الدولى بل والشرعيه الدوليه ايضا ممثله بما يقرره المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان من محاكم لها طابعها الجنائى الدولى سواء بلعبة ومهزلة سبتمبر 11-9 او لعب الارهاب ب(داعش)او جرائم الحرب بكافة دول العالم والاباده كما يجرى بسوريا –
    حيث اكد الرمز الاممى الكبير والمستقل كما ذكرت المصدر هنا بان ماذكره الرئيس الروسى السيد -بوتين والاداره الروسيه بخصوص هذا القانون المتعلق بجاستا انما الهدف منه هو اخضاع العالم للقانون الامريكى وليس القانون الدولى ولكن هذا يبقى مجرد كلام فاقد لمصداقيته ولايتمتع باى قوه ولارد فعل دولى لابالامم المتحده ولابمجلس الامن الدولى–
    فهاهى الدول سوف تقابل اميركا بالمعامله بالمثل كما ذكرت اليابان وغيرها بخصوص مجزرة هيروشيما وغيرها من الدول وهذا يعتبر امر خطير جدا جدا على الامن والسلم الدولى لان الدول هنا انما تضرب قرارات الشرعيه الدوليه فى مقتل لطالما ليس فى صالح كم صعلوك وكم طاغيه لاهنا ولاهناك كان اميركى سعودى قطرى روسى زفتى مش مهم–
    بل الاهم هنا ان لاتكون اى دوله متهمه فى لعبة سبتمبر 11-9 طرف وتريد بنفس الوقت محاكمة الاخرين من خلال الكونغرس ومشرعيها ايا كانو لتخفى تلك الدوله انها طرف بالجريمه والامر يعتبر لكافة الدول هنا–

    فالانظمه العميله لاميركا وتزعم انها حليفه هاهى وقد تلقت الصفعه فعليا اليوم كما تلقت تركيا بالامس الصفعه وكما سوف تتلقى ايران الصفعه عقب تغريمها المليارات ايضا بسبب لعبة سبتمبر 11-9 واليوم النظام السعودى وقطر وهلم جرا–وبالطبع هؤلاء جميعا مسؤولين عن تلك الجريمه الكبرى البشعه والتى يتم الصاقها اليوم بالاسلام والمسلمين وبارض الحرمين الشريفين وقد فات الجميع هنا بان الرمز الاممى الكبير تم اعتقاله فى ذلك الحين فى وقت ادارة الرئيس بوش الابن واللعب اعلاميا باسم القاعده وانهم الابطال اللذين قسمو العالم الى فسطاطين كما روج عنهم الاعلام العربى والغربى قبل الجميع نفس مهزلة الترويج لداعش وقد جعلوه من تنظيم مسلح الى مسمى دوله اسلاميه-والاعلام الغربى والعربى المجرم ايضا مسؤول بالتالى مسؤوليه تامه بالمحاكمات القادمه دوليا والتى يتراسها ويراقبها المراقب الاعلى الدائم بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان امين السر السيد-
    وليد الطلاسى–
    لااميركا ولاالفيتو التابع لها ولاالكونغرس فهو ايضا متهم باخفاء الحقيقه عن الشعب الامريكى تماما نفس مسؤولية العرب والفرس والترك والنظام السعودى والقطرى خاصه اعلاميا وفضائيا عن تلك الجريمه البشعه لمدة خمسة عشر عاما–وهناك اطراف مطلوبه بتلك القضيه سواء من الانظمه والادارات الحاكمه التى لعبت على وتر الشرق الاوسط الكبير وتقسيم المنطقه واللعب بالارهاب وبداعش اعلاميا ومن كان يلقى الغذاء والدواء والسلاح لداعش بالعراق ومن تواطىء بالعراق مع تلك اللعبه فى سبايكر وغيره حتى اليوم حيث اصبح العراق تحت رحمة الاحتلال الامريكى والفارسى كذلك-

    ولايخفى على الجميع كيف قدمت الولايات المتحده الامريكيه السيده المختفيه تماما عن الانظار وهى –ناتاليا زعيمة مستقله وحقوقيه دوليه كما وصفتها اميركا كمحاميه عن ضحايا سبتمبر 11-9 وهى مختفيه الى اليوم نفس لعبة اميركا بالسيده المنسقه للاستخبارات الامريكيه –سوزانا لينداور—فانه فى ذلك الوقت كان مجرد السلام فقط على احدى تلك السيدتين امر بالغ الخطوره بسبب البروغندا الامريكيه ومعها حلفاءها العرب الخونه الذين يتصورون بانهم حلفاء وهو صعاليك يستحقون فعلا سحبهم دوليا وملاحقتهم ولكن لاوالف مليار لا لنهب الاموال والمقدرات للشعوب باسم قانون محاكمات اميركى يدعى جاستا او غير جاستا من دون فتح كافة الملفات بتلك القضيه لانها قضيه دوليه وليست متعلقه فقط باميركا ولاالكونغرس الامريكى والعبث بمصير العالم فى لعبة الانتخابات الامريكيه–

    وعليه فانه لابد من التصويت الدولى هنا على قانون جاستا قبل اقراره وهذا القانون يعتبر مرفوض جمله وتفصيلا لانه نابع عن دوله هى اميركا وليس من الشرعيه الدوليه والهدف هنا هو اقرار(العداله)الدوليه فهناك تهمه للزعيم الباكستانى الجنرال (برويز مشرف)وهى تهمة الخيانه العظمى لباكستان فى يوم 11-9 سبتمبر فما هى تلك الخيانه وما هو الدور الملعوب هنا وماهو دور المعتقل الباكستانى الخطير المدعو سيد خالد شيخ محمد-الموجود فى غوانتنمو لسنوات-وما دور ايران باخراج المتحدث باسم القاعده ابو غيث وزوجات ابن لادن عن طريق ايران ودور الاعلام خاصه هنا وماهو دور تركيا وغيرهم ايضا فالقضيه هنا اذن ليست اميركيه سعوديه فقط بل هى دوليه وجنائيه واميركا طرف بالموضوع واما الطرف الروسى فهو يعرف بكل تلك الامور الا ان مجرد الهرطقه والكلام الفارغ وصل بروسيا الى المنافسه بالامس مع فرنسا بالفيتو الذى يجد الرمز الكبير انه لم يعد يساوى قيمة كتابته فضلا عن رفعه واعلانه من الدول وخاصه بحقوق الانسان وباى حرب لم تنبع بقرارات من الشرعيه الدوليه وليس من الدول واللذين اختارو بالامس البرتغالى المفوض السامى لشؤون اللاجئين والذى قدم استقالته بعد ان تلقى اوامر بعدم التدخل بشؤون النازحين واللاجئين للامم المتحده وتر الملايين من اللاجئين مشردين الى ان اصبحو ضحايا للبحار هم والاطفال والنساء ووصل الامر الى عمق اوروبا–
    وعليه-
    كما ذكرت المصدر من الرياض-فقد شدد الرمز الاممى الكبير المستقل امين السر المايسترو السيد-
    وليد الطلاسى–
    على اهمية العوده للشرعيه الدوليه واحترام الجميع للاستقلاليه التى من دونها وكما اوضح سابقا لايمكن لالاميركا ولالروسيا ولالاوروبا ايضا ان يصلو الى اى اتفاق دولى اممى لانه لابد من الاستقلاليه الامميه للرمز الكبير لرعاية مثل تلك الاتفاقيات-ماذا والا–فهاهى بريطانيا اليوم وهى تشكو خطورة الوضع عقب خروجها من الاتحاد الاوروبى بالنسبه لملف حقوق الانسان بالاتحاد الاوروبى-وكانها الاتحاد الاوروبى ومحكمة حقوق الانسان الاوروبيه بديل عن الشرعيه الدوليه-
    نعم-
    وماذاك الا بسبب التلاعب الحكومى الاوروبى وقبله الامريكى وبالتالى الصعاليك من حكام العرب وغيرهم ممن يعبثون بكل اجرام بملف حقوق الانسان والاستقلاليه وجعلها تحت ايدى الحكومات وبرلماناتهم المنهاره فعليا اليوم– فهؤلاء الطواغيت المجرمين هم المشرعين اذن وهم الحقوقيون ايضا وهم المراقبون وهم الحكم والجلاد بنفس الوقت –وبالطبع هنا سوف تقوم الحروب العالميه بسبب هؤلاء الطواغيت المجرمين وهنا تاتى اهمية الامم المتحده ومجلس الامن الدولى الذى هو بمثابة صمام امان للشعوب وليس للطواغيت الحكام فيجب هنا مواجهة اى دوله تلعب خارج اطار الشرعيه الدوليه من شعبها قبل المجتمع الدولى والشرعيه الدوليه التى لاولن يسمح المراقب الاعلى الدائم والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بان تصبح مجرد ديكور لصهاينة اميركا او كلابها من العرب او الفرس او الترك هذا وقد اعذر من انذر ولله عاقبة الامور-مش ناقصين ولعب واجرام اميركا وكلابها الطواغيت والارهابيين ولاعبث الدول الاخرى بالحقوق لابفيتو ولا بزفت-
    انتهى-
    التعليق المقتبس من البيان والتقرير الدولى المؤسسى والمستقل الثورى والحقوقى الذى وقعه الرمز الاممى الكبير امين السر السيد-
    وليد الطلاسى—
    مع التحيه-
    الرياض-
    امانة السر 2221 يعتمد للنشر-

    مكتب دولى 5644 ن ع تم سيدى—526د

    حقوق الانسان-المفوضيه الامميه الساميه العليا-مراقبه-مستقله-غير حكوميه-الامم المتحده-

    صراع وحوار الحضارات والاديان والمذاهب والطوائف والثقافات والاقليات والعرقيات والاثنيات الاممى -مؤسسيه-مستقله-
    الاقليميه لحقوق الانسان وحماية المستهلك بالشرق الاوسط ودول الخليج العربى–مؤسسيه-مستقله-
    مكتب ارتباط دولى 229887 ع ن م 221ط ب 1-تم النشر سيدى-
    مكتب حرك 3315-ك – منشور دولى سيدى–

    —-

  3. غير معروف يقول

    ماذا عن الحرب العالمية و الساحل الشمالي لمصر