- الهاتف المحمول:
دائماً ما يحرص على عدم ترك الهاتف المحمول بعيداً عن يديه وفى الغالب يضع رمز حماية على الهاتف أو على التطبيقات المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي وغيرها، وعندما يتلقى مكالمة يحرص على أن يجرى هذه المكالمة بعيداً عن المحيطين به وينزعج جداً حينما تمسك الزوجة الهاتف لأي سبب.
- الجلوس وحيداً:
عندما يكون الرجل في مخيلته أمرأه أخرى فأنه يجلس وحيداً لفترات طويلة بعيداً عن زوجته ويكون قليل جداً في تبادل الكلام معها.
- الهدايا:
في بعض الأحيان عندما يعود الزوج إلى المنزل فأحياناً يكون معه علبه أو حقيبة كالشكولاتة والملابس وغيرها من الأشياء التي يمكن أن تتداول بين الرجل والمرأة من هدايا.
- السرحان:
يكون الزوج في هذه الحالة كثير السرحان والتأمل والتخيل، فمن الممكن أن تحدثه الزوجة ولا يستجيب لها أو يبادلها أطراف الحديث.
- العصبية والتعنت:
تجد الزوجة في هذه الحالة معاملة الزوج لها ليست كما كانت في السابق من اهتمام وإطراء وثناء عليها في الحياة من حيث طهى الطعام مثلاً الذي تعده الزوجة والملابس الجديدة التي ترتديها الزوجة، ففي هذه الحالة لم تجد الزوجة نفس الشعور الذي كانت تجده من قبل.
- كثرة النقد:
ينتقد الزوج الزوجة في كل ما تفعله أو تقوله أو أي تطلب تطلبه الزوجة كالمال والخروج للتنزه حتى وأن كانت أشياء ايجابية.
- لا يشعر بك:
عندما يصيب الزوجة الإرهاق أو التعب أو الحزن أو أصابها مكروه لا يعتنى بها أو بسلامتها أو صحتها النفسية.
- البحث عن الفرص:
دئماً ما يستغل الزوج الفرص للخروج من المنزل في أوقات غير أو قات العمل المعتادة بالنسبة له لمقابلة المرأة التي يعشقها بخلاف زوجته.
- عادات مختلفة:
عندما يعشق الزوج أمرأه أخرى فتتبدل عاداته فمثلاً يحاول تغيير نظام ملابسه، يذهب إلى أماكن لم يعتاد الذهاب إليها من قبل كأماكن الترفيه والتنزه.
- تغيير الحالة:
إذا لاحظت الزوجة أن الزوج يكون سعيد مع أقرانه وأصدقاءه خارج المنزل وعند العودة إلى المنزل يتبدل حالة ويصبح عابث الوجه.
- الأموال:
يحاول الزوج إرضاء المرأة التي يعشقها فيكون حريص على إهداءها هدايا، ففي هذه الحالة تكثر المصاريف وتقل الأموال التي يحصل عليها الزوج من عمله أو المشروع الخاص به ويمكن أن تلحظ الزوجة ذلك إذا كانت تعلم مدخرات زوجها.
فليس من الضروري ظهور كل هذه العلامات لكي تلاحظ الزوجة شعور زوجها، ولكن ستجد العديد من هذه العلامات متوفرة وغيرها أيضاً من العلامات، فمن المعروف أن المشاعر الإنسانية متغيرة، فعلى الزوجة التفكير في إيجاد الحل ومعرفة ما واجباتها التي ربما التي لم تؤديها لإسعاد زوجها.
