10 معلومات صادمة لا تعرفها عن “البومة”

تعتبر البومة من الطيور الجارحة، لما لها من مخالب جارحة ومنقار قوي يساعدها في التهام فريستها، والبومة تنشط ليلا لاقتناص فريستها والحصول على غذائها، وتعد البومة للحفاظ على التوازن البيئي، ورغم ضرب بها المثل في التشاؤم، بعض الحضارات القديمة اخذتها رمز والحكمة كما حدث مع ومجدها بعض ملوك مثل رمسيس، ومع اختلاف الاهتمام والتشاؤم بالبومة  لكنها تحتفظ بقدر كبير من الحب عند العديد من ، وتختلف البومة من مكان ، ويوجد منها أنواع كثيرة وفصائل متنوعة تختلف في صفاتها وطرق المعيشة، ولكن رغم كل تبقى البومة ذات أهمية كبيرة عند المزارعين خصوصا، لتخليصهم من  ويوجد متعددة من البوم.

أنواع البوم

نظراََ لتفرد البومة بمنظرها الفريد، يجعل الكل يتعرف عليها عند رؤيتها مباشرة رغم تعدد أنواعها فمنها، البومة السمراء تنشط نهاراََ تصطاد الفئران، البومة البيضاء تعيش في القطب الجنوبي، بومة الجحور وتتخذ الحجور عشا لها، وبومة الهامة وهي أكبر البوم حجماََ.

المظهر

تتميز البومة بمظهر جذاب كما أن تتميز بريش ذو ملمس ناعم ورقيق لا يحدث صوت عند الطيران مما يساعدها في الانقضاض الفريسة دون أن تلحظ قدومها، كما أن منظرها رهيب تتميز بوجه دائري يجعلها تشبه طبق الفنجان، وتختلف عيون البومة عن عيون أي طائر ، عينها كما أنها مرتبطة بالجمجمة مباشرة مما يجعلها لا أن تحركها وتعوض عن ذلك بتحريك رأسها حركة شبه دائرية.

غير متوقعة لا تعرفها عن

  1. البومة رؤية الأشياء البعيدة ولا القريب منها.
  2. يقال على قبيلة من البوم لقب “البرلمان”
  3. البومة لا تحريك عينيها تعوض ذلك بتحريك رأسها حركة شبه دائري
  4. اتخذها طائرا مقدساََ ورمزاََ للحكمة لما من الوقار والحكمة عند غلق عينها.
  5. هناك نوع من البوم يأكل ألف فأر في عام واحد.
  6. البومة بخلاف كل الطيور لها ثلاثة جفون.
  7.   صغار البوم الطيران عند عمر .
  8. يصل طول بعض إلى من نصف متر تقريبا، يعادل تقريبا كف اليد المتوسطة.
  9. يبلغ عدد أنواع إلى من 200 نوع منتشر العالم وفي كل .
  10.  كانت طائر الملك رمسيس  المفضل ولكنها كادت أن عينه بجناحها، عليها.

البومة في الاسلام

قد نهى عن اخذ البومة رمزاََ للتشاؤم وعندما سأل الرسول صلي الله عليه وسلم عن الهامه قال” لا عدوى طيرة هامة “
والهامة هي التشاؤم من معين والبومة وغيرها من الحيوانات صمام أمان للحفاظ التوازن البيئي من قتل الفئران

قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد