تصف بعد الروايات والقصص التي كتبت من بعض الافراد الذين نجوا من الطوفان الذي حدث ايام سيدنا “الطوفان العظيم” أن الحضارات التي كانت موجودة قبل الطوفان كانت قد اكتشفوا العديد من الاختراعات التكنولوجية التي ذهبت وتدمرت مع مجئ الطوفان.
و في سياق متصل قد ذكرت بعض التقارير المصرية أن السلاسة البشرية في هذة الفترة كانت ذات منزله وقوى عظيمة وفي بعض التقارير الاخرى ذكرت ان العرق الأول الذي ساد في الحضارات الموجودة قبل الطوفان كان يمتلك كل أنواع المعرفة الذي احتاج الانسان إلى اكتشافها مرة اخرى بعض الطوفان.
و يذكر إلى أن كان هناك الكثير من الحضارات المتقدمة في وقت واحد وظهرت من دون تنسيق أو عمل مشترك بين هذة الحضارات بعضه ببعض.
بعد أن هدأ الطوفان واستقرت البشرية من جديد بدأ الآنسان في بناء حضارة آخرى حتى يعيد اكتشاف التكنولوجيا من التي تدمر من فعل الطوفان
