بالفيديو: اشهر قطع الأثاث المسكونة بالأشباح

تشتهر بعض الأماكن والأشياء حول العالم،بأنها مسكونة بالأشباح أو الجن،من بينها المنازل،وحتى قطع الأثاث،وترتبط هذه الأشياء المسكونة عادةً بظواهر واحداث غريبة،غير مبررة.

1- لوحة الطفل الباكى:
انتشرت في الصحف البريطانية منذ فترة ليست بالبعيدة،حكاية للوحة زيتية يعتقد انها مسكونة،عثر على هذه اللوحة في مدينة يوركشاير البريطانية،وقد عثر عليها رجال الأطفاء داخل احد المنازل المحترقة،والغريب أن المكان الذي عثر على اللوحة فيه كان محترق بالكامل ما عدا تلك اللوحة.

2- كرسى الموت:
كان هذا الكرسى مملوكا للجنرال الفرنسى نابليون بونابرت،حيث يرجع تاريخه إلى 200 عام،ويوجد الآن بقصر في فلادلفيا،وتزعم الرواية وجود شبح يطارد المقعد،وذلك بعد تسببه في مقتل 4 اشخاص،توفي كل منهم عقب جلوسه عليه.

3- الصندوق المسكون:
منذ زمن بعيد، قام شخص يدعى يعقوب كولى،بقتل احد العبيد الذي يدعى هوسا،لصنعه صندوق غير مطابق للمواصفات التي طلبها منه،وتروى الحكايات،انه طلب من احدى الساحرات وضع لعنة على الصندوق،ويقال أن هذا الصندوق تسبب في مقتل 17 شخص،لكن يقال أن اللعنة المصاحبة للصندوق تمت ازالتها،ويوجد هذا الصندوق الآن في متحف كنتاكى التاريخى،بالولايات المتحدة.

4- عصا الجد:
هذه العصا كانت مملوكة لحفيد رجل يدعى مارى اندرسون،ويقول هذا الحفيد،انها كانت موجودة بالطابق السفلى،وفي احد الأيام سمع اصوات قادمة من هذا الطابق،وعندما نزل ليتأكد من مصدر الصوت،شاهد شبح جده المتوفي واقفاً بالقرب من عصاه،وعلى الفور قامت الجدة ببيع هذه العصا.

5- السرير المسكون:
في احد الأيام اشترى رجل يدعى تولمان،سرير بطابقين لأولاده،ومنذ أن نام اطفاله عليه،اصيبو بالمرض كما اصبح الراديو يقلب المحطات من تلقاء نفسه بشكل عشوائى،وبعد تسعة اشهر،شاهد الرجل حريق ينبعث من الغرفة الموجود فيها السرير، ثم انطفأ  الحريق فجأة.

6- المرآة المسكونة:
منذ سنوات طويلة، امسكت سيدة بخادمها اثناء تنصته،على محادثتها من وراء الباب،وقامت السيدة بقطع اذنه كعقاب له،فأراد العبد أن يكسب ثقة ومودة سيدته مرة اخرى،فقام بوضع السم لزوجته وابنائه في الطعام،ثم قام بمعالجتهم الا انه اعطاهم جرعة خاطئة فماتو جميعاً،فسجنت اشباحهم أو قرنائهم، داخل مرآة كانت موجودة في المكان الذي ماتو فيه،وتعددت الروايات حول هذه المرآة،حيث تحكى الروايات أن اشباح القتلى تظهر في المرآة عند النظر اليها.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد