في مدينة “أونتاريو” الكندية، وبالتحديدفي قارة أمريكا الشماليةعثر المنقب “دايف” حيث يعمل في التفتيش عن الأثار على منزل مهجور منذ الخمسينيات من القرن الماضي وقد وجد فيه آلات موسيقية، وجراموفون، وكتب عن المسيح وإدمان المخدرات، وصور عائلية وطعام منتهي الصلاحية.
قال “ديف”: وصفاً “حالته والخوف الذي إنتابه اثناء عثوره على المنزل ولحظة الدخول فيه:
لحظة دخولي هذا المنزل كانت غريبة وتحبس الآنفاس، وكانت له رائحة كريهةمميزة نتيجة هجرُه سنين طويلة”.ووجد فيه آلات موسيقية، وجراموفون، وكتب عن المسيح وإدمان المخدرات، وصور عائلية وطعام منتهي الصلاحية.
وهذه صور من داخل هذا المنزل المهجور من عدة سنوات كثيرة مضت:
غرفة معيشة بها ريسفرات مثل الموجوده الآن واله كمان
غرفة أطفال بها مرايا ومكتبة-وسرير من الحديد المدهون بالأبيض ومزخرف بالذهبى والجميل الأباجورات على الحائط لأن المساحة صغيرة
غرفة الطعام بكراسى موديل قديم بس شيك والله
غرفة الاستقبال ومن الواضح أن سكان هذا المنزل كانوا موسقيين لأن لديهم بيانو -والة كمان
طعام منتهى الصلاحية
صورتذكارية
والجرامفون بحجمه الكامل والاسطوانات على الأرض مكسورة
اعزائى قراء نجوم مصرية اتمنى أن الجولة بالصور في المنزل المهجور تكون نالت أعجابكم وحققت الهدف منها وهو الإطلاع على صورة من صور المنازل القديمة وماكانت تحتويه من أثاث وديكور–منه الموجود حتى الآن ومنها الذي استُبدل بالأحدث متال الجرامفون والذي يقتني الآن كا قطعة ديكور وتحفة فنيه.
