من الفيديوهات التي انتشرت بشكل كبير في الوقت الحاضر هو الفيديو الذي يعرض مقابله الشاب السعودي ضافر لمربيته والسائق والذي قرر الشاب السعودي الذهاب إلى الهند قاصدا زيارتهما ردا للجميل حيث انهم قد خدموا بمنزلهم ما يزيد عن ثلاثون عاما بمنتهى الحب والإخلاص.
ولكن ما جعل ضافر يضطر للظهور في الاعلام بقناة العربيه هو ما قد لاقاه من ردود افعال عبر مواقع التواصل الاجتماعي فقد صرح ضافر انه وجد ردود أفعال شعر تجاهها بالفرح وجد أيضاً إنتقاضات وشائعات ليس لها اي مجال من الصحه.
فبعض الإنتقاصات قالت أن هذا ليس عرفانا بالجميل وإنما هو نوع من الرياء والبعض اشاع أن هذه الخادمه ربته بعد وفاة أمه والبعض اشاع أنها هي امه ولكنه اجاب بان والدته مازالت على قيد الحياة وعند سؤاله عن سبب أنه لماذا قام بتصوير هذا اللقاء ونشره بمواقع التواصل أجاب أن الذي حدث كالاتي أن والدته هي التي طلبت منه أن يسجل لها ردة فعل المربيه عند رؤيته بعد غياب عشر سنوات وأفاد أيضاً أنه قام بارسال الفيديو للجروب العائلي فقط ولكن يبدو أن أحد أفراد العائله هو من قام بتسريب الفيديو ونشره وانه لم يكن له اي يد في ذلك وان زيارته لم يكن لها أى سبب سوى العرفان بالجميل لمربيته وسائقه الخاص.
ولكن ما جعل ضافر يضطر للظهور في الاعلام بقناة العربيه هو ما قد لاقاه من ردود افعال عبر مواقع التواصل الاجتماعي فقد صرح ضافر انه وجد ردود أفعال شعر تجاهها بالفرح وجد أيضاً إنتقاضات وشائعات ليس لها اي مجال من الصحه.
فبعض الإنتقاصات قالت أن هذا ليس عرفانا بالجميل وإنما هو نوع من الرياء والبعض اشاع أن هذه الخادمه ربته بعد وفاة أمه والبعض اشاع أنها هي امه ولكنه اجاب بان والدته مازالت على قيد الحياة وعند سؤاله عن سبب أنه لماذا قام بتصوير هذا اللقاء ونشره بمواقع التواصل أجاب أن الذي حدث كالاتي أن والدته هي التي طلبت منه أن يسجل لها ردة فعل المربيه عند رؤيته بعد غياب عشر سنوات وأفاد أيضاً أنه قام بارسال الفيديو للجروب العائلي فقط ولكن يبدو أن أحد أفراد العائله هو من قام بتسريب الفيديو ونشره وانه لم يكن له اي يد في ذلك وان زيارته لم يكن لها أى سبب سوى العرفان بالجميل لمربيته وسائقه الخاص.
