معجزة بئر زمزم التي أدهشت الملايين | أرادوا أن يكتشفوا ما في البئر، فكانت المفاجأة، ماذا وجدوا وكيف كان هذا؟

عندما نتابع قصص أو تاريخ السلف الصالح، فإننا مجد من المعجزات والحكم ما يدهشنا ويظهر لنا قدرة الخالق سبحانه وتعإلى ورحمته بنا عندما ندعوه فإنه المستجيب، وما كان على البشر إلا أن يعبدوا الله مخلصين ويعمروا الأرض، ومن المعجزات العظيمة التي عرفناها من تاريخ وقصص الانبياء ومن القرأن والسنة هي ما حدث لسيدنا إسماعيل عليه السلام حتى وُجد ما يسمى ” بئر زمزم “.

حينما كانت السيدة هاجر وسيدنا إسماعيل عليه السلام – كان طفلاً وقتها – كانوا في مكان في الصحراء ليس به ماء ولا مأكل ولا بشر ولا أى شئ، لم تجد أُمنا هاجر ما تفعله كى تنقذ إبنها من العطش، وكان قد تركهم أبا الآنبياء إبراهيم عليه السلام مضطراً، فدعا ربه أن يرحمهما وينقذهما من العطش والجوع والخوف، فاستجاب الله دعائه فانشقت الأرض بماء  طهوراً مباركاً من بئر وهو ما يعرف الآن بئر زمزم.

أراد العلماء أن ينزلوا البئر ليكتشفوا ما به وهل يوجد ميكروبات أو غيره، وأن يزيلوا كل ما به من عملات ومعادن وغيرها ممن يلقونها الزوار بمكان معين به، فوجدوا الكثير من المعادن والعمت المختلفة الأزمنة والتواريخ، ووجدو ورقة لعمر المختار كان قد تركها لفارس ليبيا، وكيف لم تعمل البوصلة عندما نزلوا للأسفل، وعندما قاموا تحليل ميائه وجدوا أن العين التي بأتجاه الحرم المكي ليس بها أي شوائ أو ميكروبات، والعديد من  المفاجأت أيضاً.

شاهد الفيديو:


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد