بطل العالم في الملاكمة الراحل محمد على كلاي بعد أن أعتنق الاسلام بقناعة ظل يسير على سنة النبي محمد صلي الله علية وسلم وحافظ على الصلاة والاخلاق والمبادئ التي تعلمها من الدين الاسلامي وكان يساعد في نشر الاسلام في أمريكا من خلال بعض اللقاءات التلفزيونيو والندوات والاحتفالات وكان يعمل على صد الجماعات التي تهاجم المسلمين في أمريكا ومن بين أحد الندوات في بريطانيا وجة لة سؤال حول ماذا سيفعل بعد اعتزال الملاكمة فكان ردة رائع ويثبت تمسكة وايمانة بالاسلام حيث قال ما سأقولة ستفكرون فية وشرح كيف يجري العمر من الانسان في الساعات التي تضيع في النوم والدراسة والعمل دون أن يفعل شيءيقابل بة ربة.
وأشار أن الانسان حين يكبر في السن ويشيب شعرة وتقع أسنانة هذة تأثيرات على الجسد لكن الروح تظل كما هي وضرب مثلا الي الملحدين بالشمس والقمر والكواكب أنهم لم يظهروا فجأة وهذا يدل على وجود الله الذي صنع كل شيءوسيجزي الانسان بالجنة أو النار.
والجدير بالذكر أن محمد على كلاي أسمة قبل أن يعتنق الاسلام كان كاسيوس مارسيلوس كلاي جونيورمن عائلة مسيحية ولد في مدينة لويفيل بولاية كنتاكي في أمريكا من مواليد 17-1 -1942 لقب بالرياضي القرن.
حيث كان يتميز بأسرع لكمة في العالم والتي وصلت سرعتها 900 كم في الساعة واعتاق الإسلام عام 1965 وأعتزل الملاكمة عام 1981 وقد كان عمره 39 عامًا.
