بالفيديو | أقوى رسالة توجهها إمراة منقبة إلى المسيحيين في مصر

منذ قديم الزمان والشعب المصري سواء مسلمًا أو مسيحيًا، وهو على قلب رجل واحد، ولم ولن يستطيع أى شخص كان أن يفرق بينهما مهما حدث.

الشارع المصري والمنازل المصرية الأصيلة يعيش فيها المسلم بجانب المسيحى، يأكلون ويشربون، ويمارسون حياتهم بصورة طبيعية دون أى تعكير صفو أو مناوشات.

إلا أن هناك بعض أصحاب النفوس الضعيفة من الطرفين التي تحاول أن تعكر صفو المحبة بين قطبى الشعب المصرى، وهنا قد لا يجدى مع المخربين أو المتطرفين نفعًا.

شهدت مصر على مدار الأعوام السابقة ومنذ ثورة الخامس والعشرين من يناير عام 2011، العديد من حالات التوافق والأخاء بين مسلمى مصر ومسيحييها، وإنتشرت العديد من الفيديوهات التي تبين مدى التسامج بين المسلم وأخيه المسيحى.

و في فترة من بعد ثورة الخامس والعشرين من يناير، حدثت بعض المناوشات التي لا تذكر، بسبب بعض المتطرفين من الجانبين، التي أدت إلى نشوب بعض الخلافات، إلا أنها سرعان ما إنتهت.

ففي فيديو أعيد نشره لسيدة منقبة، وهى تحاول أحد الشباب والفتيات المسيحيين، قالت أن مصر على قلب رجل واحد، ولا فرق بين مسلم ومسيحى.

و علق شاب مسيحى قائلًا، أنه إذا حاول أحدًا أن يستهدف أى مسجد سأدافع عنه مهما كان الثمن، في لفتة إنسانية منه لمدى الحب والتكاتف بين أبناء الشعب المصرى.

لمشاهدة الفيديو :


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد