6 مواضيع لها عواقب وخيمة عند نشرها عبر السوشيال ميديا فاحذرها

قد يجد البعض، السوشيال ميديا من منصات التواصل الإجتماعي المختلفة، وسيلة للتعبير عن آرائهم ومكنونات أنفسهم، ولكن لا يدركون أن هناك مواضيع معينة يمكن يكون الحديث فيها أو نشرها عواقب وخيمة على الشخص نفسه، وفي هذا الصدد نصح خبراء تقنيون إلى ضرورة توخي الحذر بطريقة التعامل مع مواضيع المنشورات التي يتم نشرها عبر السوشيال ميديا مثل الفيسبوك وانستغرام وغيرههما، فقد يجد المستخدم نفسه عرضة للمساءلة القانونية والملاحقة القضائية.

6 مواضيع لها عواقب وخيمة عند نشرها عبر السوشيال ميديا فاحذرها

هذه المواضيع احذر في تناولها على الس

وأشار خبراء تقنيون بحسب موقع روسيا اليوم نقلًا عن المسؤولة في وكالة مراقبة الشبكات الاجتماعية، أولغا سوكولوفا، إنه يتعين على أي مستخدم لمنصات السوشيال ميديا أن يكون حذرًا في التعليق على بعض المواضيع قدر الإمكان لتجنب ما قد ينجم عنها من عواقب وخيمة ومنها الملاحقة القضائية وتشمل هذه المواضيع ما يلي:

6 مواضيع لها عواقب وخيمة عند نشرها عبر السوشيال ميديا فاحذرها
6 مواضيع لها عواقب وخيمة عند نشرها عبر السوشيال ميديا فاحذرها
  • الأحداث التي أدت إلى خسائر بشرية.
  • الآراء الحادة حول الدين أو المعتقدات الدينية
  • المنظمات التي تحظرها الدولة، والمواضيع المتعلقة بالمناطق المتنازع عليها، أو حول تصرفات المتطرفين والإرهابيين، فقد يجد الشخص نفسه معرّضًا بأحسن الأحوال تقديم تفسيرات وتوضيحات للأجهزة المختصة، وأسوأ الحالات تُفرض عليه غرامات وحتى عقوبات جنائية، وأقل تلك العواقب يمكن تعليق حساب المستخدم من قبل إدارة منصة التواصل الإجتماعي، وتعتبر منصة فيسبوك أكثر المنصات شدة وصرامة في مثل هذه المواقف.

    6 مواضيع لها عواقب وخيمة عند نشرها عبر السوشيال ميديا فاحذرها
    6 مواضيع لها عواقب وخيمة عند نشرها عبر السوشيال ميديا فاحذرها
  • التطرق للمواضيع السياسية بحدة، وأوردت على ذلك أمثلة منها حالات أدت إلى فقدان بعض الأشخاص لوظيفتهم، خاصة العاملين في القطاع الحكومي أو العام.
  • والأكثر مأساوية التي ممكن أن تنتج عن بعض الآراء الحادة، كما حدث في خريف عام 2020، عندما أدت خصومة عائلية دارت على تطبيق واتساب إلى وفاة شخص في روسيا.
  • ومن العواقب الوخيمة أيضًا مما قد ينتج عن الإساءة إلى المحاورين عبر شبكة الإنترنت، لذلك يجب الحذر من الإساءة إلى هؤلاء.

قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد