واتساب يبدأ تطوير ميزة جديدة طال انتظارها سيتم تفعيلها تلقائيًا

يواصل تطبيق واتساب الشهير للتراسل الفوري وتبادل الصور والفيديوهات، في إطلاق تحديثاته المستمرة التي تستهدف إضافة المزيد من الخصائص الجديدة، فضلاً عن حل بعض المشكلات التي يعاني منها الكثير من المستخدمين، والتي كان آخرها التخطيط لتنظيف الدردشات وسجل الرسائل لملايين المستخدمين عبر جميع المنصات، وهو ما يساعد بشكل كبير على تخفيف الحمل عن الذاكرة التي تمتلئ بالكثير من المحفوظات، لذا سيقوم تلقائيًا بحذف الكثير من الرسائل بشكل تلقائي دون الحصول على إذن من قبل المستخدم، الذي يمكنه حفظها في الذاكرة أو أي مكان آخر، في حالة إذا كان الملف مهم له.

واتساب يبدأ تطوير ميزة جديدة طال انتظارها سيتم تفعيلها تلقائيًا

حذف الدردشات من الهاتف تلقائيًا

يقوم تطبيق واتساب حاليًا بحذف الدردشات من الموبايل الذي يتم استخدامه وقت حذف الرسالة فقط، بينما خلال الفترة المقبلة، ستتغير هذه الخاصية، ليتم حذف الدردشة عبر جميع الأجهزة، كما سيتم حذف الدردشات المحذوفة من الجهاز تلقائياً من الـ Web / Desktop أيضا، في الوقت الذي يمكن فيه للمستخدمين من وقف الحفظ التلقائي للرسائل وغيرها، وهو ما أوضحناه بالتفاصيل في مقالة سابقة، سواء لهواتف الأندرويد أو الآيفون.

يهمك أيضًا:
يمكن حظر حسابك نهائيًا بسبب خطأ شائع يقع فيه الكثيرين.
تشغيل أكثر من حساب واتساب على هاتف واحد| وإخفاء علامة الصح √ الزرقاء
إرسال رسائل مختفية محددة الوقت وميزة رائعة للمحادثات
إجراء هام لابد من تفعيله بحسابك لسد ثغرة خطيرة قد تطال بياناتك
كيفية وقف حفظ صور والفيديوهات تلقائيًا لتخفيف المساحة ومنع الاختراق

واتساب يبدأ تطوير ميزة جديدة طال انتظارها سيتم تفعيلها تلقائيًا
واتساب يبدأ تطوير ميزة جديدة طال انتظارها سيتم تفعيلها تلقائيًا

وتحذير من الإطلاع على بعض الرسائل

تأتي تحديثات واتساب الجديدة، تزامنًا مع الاتهامات التي وُجهت للشركة المالكة له، بشأن الإطلاع على رسائل بعض المستخدمين من قبل مشرفي التطبيق، ليقوموا بتسلميها أو تسليم بعض البيانات إلى سلطات إنفاذ القانون، وهو ما يُعد اختراقًا كبيرًا للخصوصية، وأشارت التقارير إلى أن الشركة شاركت بيانات عدد من المستخدمين منذ فترة طويلة، بل ربطها بعض المحللين، بما تسميه الشركة تشفير من طرف إلى طرف، وهو ما يعني أن المستلم والمرسل فقط يمتلكان رموزاً رقمية تسمح للرسالة بأن تصبح مقروءة.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد