قرعة دوري أبطال أوروبا وصدام مبكر لفرق كبير في دور المجموعات

في حفل مهيب انتظره كثيرا من متابعي الكرة الأوروبية وعشاق الكرة عموما، اتجهت الآنظار نحو مدينة موناكو الفرنسية حيث أقيمت قرعة دوري أبطال أوروبا 2020، وجاءت القرعة بصدامات كبيرة بين فرق عريقة وكبيرة، ويسعى فريق ليفربول من الحفاظ على لقبه السابق ويتمني فيه فريق ريال مدريد من استعادة أمجاده وتحقيق ما يتمناه من تحقيق لقب بطل أوروبا، ومن المنتظر أن تشهد نسخة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم 2020 ظهور فرق جديدة تسعى إلى تحقيق الفوز وتحقيق مفاجاءت.

قرعة دوري أبطال أوروبا 2020

اتجهت أنظار العالم أجمع إلى مدينة موناكو حيث وقع عليها الإختيار لإقامة قرعة دوري أبطال أوروبا 2020 من الإتحاد الأوروبي لكرة القدم” الويفا”، وقد أسفرت قرعة دور المجموعات بمسابقة دوري الأبطال بصدام مبكر لفرق كبيرة مثل صدام الفريق الملكي ريال مدريد بفريق باريس سان جيرمان، وفريق برشلونة الإسباني بفريق بروسيا دورتموند الألماني، ويشارك في بطولة دوري الأبطال الأوروبي 32 فريق لتكوين 8 مجموعات يصعد منهم كلا من الأول والثاني في الترتيب، وإليكم متابعينا ما أسفرت عنه قرعة دوري أبطال أوروبا من مجموعات.

  • المجموعة الأولى: تضم كلا من فريق ريال مدريد، باريس سان جيرمان، كلوب بروج، جالطه سراي التركي.
  • المجموعة الثانية: تضم كلا من فريق بايرن ميونخ الألماني، توتنهام هوتسبير الإنجليزي، أولمبياكوس، وفريق النجم الأحمر.
  • المجموعة الثالثة: تضم كلا من فريق مانشستر سيتي، شاختار الأوكراني، دينامو غرب، أتلانتا.
  • المجموعة الرابعة: تضم كلا من فريق يوفنتوس الايطالي، أتلتيكو مدريد، ليفركوزن الألماني، لوكوموتيف موسكو.
  • المجموعة الخامسة: والتي ينتظرها كل العرب وعشاق فريق الريدز حيث تضم كلا من فريق ليفربول، نابولي، سالزبورج، جينك.
  • المجموعة السادسة: وهي مجموعة الموت وتضم كلا من فريق برشلونة الإسباني، بروسيا دورتموند الألماني، إنتر ميلان الإيطالي، سلافيا براج.
  • المجموعة السابعة: وتضم كلا من فريق زينيت الروسي، بنفيكا البرتغالي، ليون الفرنسي، لايبزيج.
  • المجموعة الثامنة: تضم كلا من فريق تشيلسي الإنجليزي، اياكس الهولندي، فالنسيا الاسباني، ليل الفرنسي.

وقد راع الإتحاد الأوروبي لكرة القدم الويفا تجنب وضع فريقين من دولة واحدة في دور المجموعات، كما أنها راعت أيضاً تجنب صدام الفرق الروسية بالفرق الأوكرانية وذلك لأسباب أمنية وسياسية.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد