يوفنتوس يتعادل مع ليتشي في الدوري الايطالي

بداية المباراة بين يوفنتوس وليتشي في الجولة التاسعة من الدوري الايطالي، حيث يريد اليوفي في غياب البرتغالي رونالدو بالفوز والحصول على الثلاث نقاط لمواصلة صدارة جدول ترتيب الدوري الايطالي والمحافظة على الصدارة، يذكر أن فريق يوفنتوس حصل على الدوري الايطالي للموسم الماضي ةيعد من أكثر البطولات التي حصل عليها اليوفي في ظل وجود فرق عريقة في الدوري الايطالي، حيث أصبح الدوري الايطالي من أقوى الدوريات في العالم بعد انتقال رونالدو لفريق يوفنتوس.

بدات المباراة باداء سريع وقوي من جانب الفريقين، المحاولة الاولي القوية لفريق يوفنتوس من تسديدة قوية ولكن خارج المرمي، انقاذ عالمي وخرافي من حارس اليوفي من تسديدة قوية من لاعب فريق ليتشي ولكن يتصدي لها الحارس ببراعة وتخرج خارج الميدان، انفاد للارجنتيني هيجواين ولكن يتصدي لها الحارس ببراعة، شن لاعبي ليتشي العديد من الفرص القوية على دفاع اليوفي ولكن بدون أهداف حيث انتقذ حارس اليوفي العديد من الأهداف لصاللح فريق ليتشي.

مباراة سريعة وقوية منذ بدايتها حيث يعتمد كلا من الفريقين على الهجمة المرتدة، تسديدة قوية من لاعب فريق ليتشي ولكن يتصدي لها حارس يوفنتوس، عاد ديبالا وأعطي اسيست لهيجواين ولكن يضيعها الارجنتيني بغرابة أمام المرمي، الهدف الأول لفريق يوفنتوس عن طريق هيجواين ولكن الحكم يلغي الهدف لوجود تسلل، تسديدة قوية من لاعبي ليتشي ولكن خارج المرمي، هجمات خطيرة لفريق يوفنتوس عن طريق ديبالا.

نهاية الشوط الأول بالتعادل السبي بين الفريقين.

بداية الشوط الثاني باداء سيع حيث بعد العودة للفار من حكم المباراة أعطي فريق يوفنتوس ضربة جزاء بعد تدخل قوي على بينتش، الهدف الأول لفريق يوفنتوس عن طريق ديبالا من ضربة جزاء في الدقيقة 50، تسديدة قوية من لاعب وقائد فريق ليتشي ولكن يتصدي لها الحارس حيث لم يهدا لاعبي فريق ليتشي حيث يريدوا العودة للمباراة بالتعادل واحراز الاهداف.

الحكم يحتسب لمسة يد على لاعب يوفنتوس ويحتسب ضربة جزاء لفريق ليتشي وتمكن فريق ليتشي من العودة للمباراة واحرز هدف التعادل من ضربة الجزاء عن طريق قائد الفريق ليتشي في الدقيقة 56 حيث اشتعلت المباراة وفرحة في المدرجات من جماهير فريق ليتشي، انفراد تام بالمرمي ومراوغة الحارس من بيراندسكي لاعب اليوفي ولكن تصدم بالقائم وتخرج خارج الملعب.

نهاية المباراة بالتعادل الايجابي بين يوفنتوس وليتشي 1_1 في الدوري الايطالي.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد