في الاونة الاخيرة اثار النادي اهلي جدلاً كبيراً في الكره المصرية، الازمة تتمثل في شيء واضح وهو عدم تقدير القيادات الكروية للوائح الفيفا بالإضافة الي الحفاظ على اللاعبين الخادمين للمنتخب الوطني “المنتخب المصري” والقوام الاساسي لمستقبل الكرة المصرية وهذا ما قاله عبد العزيز عبد الشافي “زيزو” مدير قطاع الكرة بالنادي الاهلي
من ضمن هذه الازمات: رمضان صبحي
شهدت الفترة الماضية ازمة بين النادي الأهلي والاتحاد المصري لكرة القدم بسبب لاعب النادي الأهلي رمضان صبحي والازمة الآن تتمثل في الاتي: يرغب الاتحاد المصري لكرة القدم مشاركة اللاعب رمضان صبحي مع منتخب مواليد 97 في مباراة انجولا ب تصفيات الامم الافريقية في نفس الوقت النادي الأهلي يرغب في مشاركة اللاعب معه في مباراة القمة “الأهلي والزمالك” يوم 9 يوليو 2016 في ختام الدوري.
رفض جهاز كرة النادي الأهلي العرض المقدم لرمضان صبحي “صانع العاب الفريق” بنهاية الموسم الحالي، بسبب ضعف العروض التي تلقاها النادي لصالح اللاعب ولسبب احتياج النادي الأهلي لجهود رمضان صبحي في هذا الموسم.
قدم نادي ستوك سيتي عرض احتراف للاعب رمضان صبي ولكن مسؤولي الأهلي الآن يستعد لارسال خطاب لادارة النادي الانجليزي “ستوك سيتي” محررين فيه رفضهم لعرض شراء نادي ستوك سيتي للاعب رمضان صبحي في الموسم المقبل، وسيرسل نفس الخطاب للنادي الايطالي”أدودينيزى” الضي يسعي جاهداً لتقديم العروض لادارة النادي الأهلي لشراء اللاعب رمضان صبحي.
و اكد “زيزو” عبد العزيز عبد الشافي مدير قطاع الكرو بالنادي الأهلي أن النادي يحتاج لجهود رمضان صبحي الآن وفي الفترة المقبلة وذلك بعد استطلاع رأي المدير الفني “مارتن يول” الذي اكد رغبته في ابقاء اللاعب رمضان صبحي في النادي
تتوالي عروض احتراف رمضان صبحي والأهلي يرفض حتى الان
بعد استطلاع الجهاز الفني بقيادة “مارتن يول” أن النادي يحتاج لمهارة رمضان الصبحي في الفترة المقبلة ورفض النادي عروض النادي الايطالي “ادودينيزي” والنادي الانجليزي “ستوك سيتي” حيث ردد عشاق النادي الأهلي على صفحات التواصل الاجتماعي قائلين “الأهلي محتاجك يا رمضان” وبات الامر واضحاً جداً من بعد هزيمة الأهلي ضد نادي “اسيك ممواز” وعدم لعب رمضان صبحي في تلك المباراة بالرغم من كل المغريات الا أن الأهلي يظل يتمسك ب رمضان صبحي
العروض بالارقام
عرض نادي ستوك الانجليزي 4 مليون يورو ورفض الأهلي قائلاُ لا يصلح أقل من 8 ملايين يورو بالإضافة لرفض الهولندي مارتن يول في التفريط في “خليفة أبو تريكة” حيث استجابت الادارة الحمراء لتلك القرارات