بالصور.. تصنيف منتخب مصر والمنتخبات العربية في تصنيف الفيفا العالمي لشهر مارس 2017

أصدر الإتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا” اليوم الخميس الموافق التاسع من مارس، تصنيف الفيفا العالمي للمنتخبات الوطنية لشهر مارس من عام 2017، وهو التصنيف الذي يصدره الاتحاد بناءًعلى نتائج المنتخبات في المباريات الدولية التي تعترف بها الفيفا، ويصدر في أول يوم خميس من كل شهر ميلادي، وهذا النظام الذي بدأ العمل به في شهر أغسطس من العام 1993.

الاتحاد الدولي لكرة القدم

تصنيف منتخب مصر في تصنيف الفيفا العالمي

وأحتل منتخب مصر في هذا الشهر المركز العشرين على مستوي العالم، ليحتل صدارة تصنيف المنتخبات العربية والأفريقية في التصنيف، للشهر الثاني على التوالي، متقدما بثلاث مراكز عن تصنيف شهر فبراير، بإجمالي نقاط 904 نقطة، بزيادة قدرها 23نقطة عن شهر فبراير الذي كان قد حصد فيه المنتخب 881 نقطة.

تصنيف منتخب مصر في تصنيف الفيفا لشهر مارس 2017
تصنيف منتخب مصر في تصنيف الفيفا العالمي

تصنيف المنتخبات العربية في التصنيف

وجاء ترتيب المنتخبات العربية في تصنيف الفيفا العالمي لشهر مارس 2017 كالأتي:-

  1. منتخب مصر في المركز الأول عربيا والعشرون عالميا برصيد 904 نقطة.
  2. منتخب تونس في المركز الثاني عربيا والسابع والثلاثون عالميا برصيد 774 نقطة.
  3. منتخب المغرب في المركز الثالث عربيا والتاسع وأربعون عالميا برصيد 661 نقطة.
  4. منتخب السعودية في المركز الرابع عربيا والسابع والخمسون عالميا برصيد 610 نقطة.
  5. منتخب الإمارات في المركز الخامس عربيا والثمن والستون عالميا برصيد 521 نقطة.

العشرة الأوائل في تصنيف الفيفا العالمي

 

وجاء ترتيب العشر منتخبات الأوائل في تصنيف شهر مارس 2017، دون تغيير، حيث جاء الترتيب كما هو في شهر فبراير الماضي.

العشرة الأوائل في تصنيف الفيفا العالمي لشهر مارس 2017
العشرة الأوائل في تصنيف الفيفا العالمي

وكان كالآتي: الأرجنتين، البرازيل، ألمانيا،  تشيلي، بلجيكا،  فرنسا،  كولومبيا،  البرتغال،  أوروجواي،  أسبانيا.

تصنيف الفرق الإفريقية

وجاء تصنيف المنتخبات الإفريقية في تصنيف شهر مارس 2017، كالآتي:

تصنيف الفيفا
تصنيف الفيفا لمنتخبات إفريقيا

حيث أحتل منتخب مصر المركز الأول، جاء بعده منتخب السنغال في المركز الثاني، ثم الكاميرون، وبوركينا فاسو، وتونس، وجمهورية الكونغو الديموقراطية، ونيجيريا، وغانا، وكوت ديفوار، والمغرب ثم الجزائر.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد