أحدث رسائل وصور وتهاني عيد الأضحى المبارك لعام 2016

تهل علينا هذه الأيام المباركات روايح عيد الأضحى المبارك حيث يتم حجاج بيت الله الحرام مناسكهم ويؤدون أضحياتهم بعد وقوفهم الوقوف الأعظم على جبل عرفات مهليين مكبرين مبتهلين إلى الله عز وجل أن يتقبل منهم صالح أعمالهم. ايام مباركات معدودات ينتظرها المسلمون عاما يسلم عاما منهم من أكرمه الله بدعوته إلى زيارة بيته المحرم ومنهم من تلتهب مشاعرة ويعشق فؤاده وتتمنى نفسه أن يكتبها له الله ويفوز هذا الفوز العظيم وينول شرف إتمام أركان الإسلام بعد أن شهد بأن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وأقام الصلوات في مواعيدها وأدى زكاته المفروضة عليه ولم يتبق عليه إلا حج البيت متى توافرت له الوسيلة.

ويبقى المسلمون في بقاع الأرض متابعين حجاج بيت الله في أداء مناسكهم عبر واسائل الإعلام المختلفة والفضائيات ويتمنون لهم حجا مبرورا وعودتهم إلى بلادهم سالمين غانمين رحمة وفضلا من الله وذنبا مغفورا بإذنه تعالى.

ويتطلع المسلمون في كل مكان للاحتفال بعيد الأضحى بشراء الملابس الجديدة وتجهيز الأضحية لمن قدره الله عليها فنجد القادرين كل بحسب مقدرته يعد للأضحية أما بكبش سمين أو ما هو أكبر من الآنعام فيمتثل لأمر الله تعإلى بأن يكون الذبح بعد اداء صلاة العيد ثم تفريق ثلاثة أرباع البدنة على الفقراء وللأهل والأقربين نصيب منها، كما أن لأهل بيته الربع حسب شرع الله تعإلى وفي ذلك حكمة كبرى وهي التوسعة على فقراء المسلمين والذين لا يستطيعون شراء أو تذوق اللحوم على مدار العام فتكون تلك فريضة على القادرين تجاه الفقراء المعدمين.

ولا يخفي على أحد أن هناك شعوبا بأكملها تعاني من الفقر الشديد قد يصل إلى حد المجاعة وتكون تلك فرصة طيبة لأرسال تلك الأضاحي لتلك الدول في إحدى الصور الرائعة للتكافل بين المسلمين جميعا. ولعلها تكون فرصة جيدة لنظهر للعالم أجمع ومن يتعمد الأساءة للإسلام والمسلمين وجه الإسلام السمع وصور التكاتف والتعاطف فيما بينهم خصوصا وقد أساء كثيرون من خوارج هذا العصر الذين اشاعوا الإرهاب والرعب في قلوب البشر باسم الإسلام والإسلام منهم براء

ومن الصور الجميلة للعيد تبادل رسائل التهنية بهذه المناسبة سواء المصورة أو المكتوبة والتي تحوي تهاني ودعوات ترقق المشاعر وتقرب القلوب.

ومن موقعنا ” نجوم مصرية” نقدم احدث الرسائل المصورة لتهاني عيد الأضحى المبارك كل عام وأنتم بخير.

 

%d8%b9%d9%8a%d8%af-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d8%b6%d8%ad%d9%892

 

 

 

%d8%b9%d9%8a%d8%af-%d8%a3%d8%b6%d8%ad%d9%899

%d8%b9%d9%8a%d8%af-%d8%a3%d8%b6%d8%ad%d9%898

%d8%b9%d9%8a%d8%af-%d8%a3%d8%b6%d8%ad%d9%8911

 

 


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد