إذا كنت تتساءل عما إذا كان من الأفضل ممارسة تمرينات على معدة فارغة قبل الإفطار أو بعد ذلك، سوف تكتشف ذلك في هذا الموضوع.
لقد قيل لنا لسنوات أن وجبة الإفطار هي أهم وجبة في اليوم وأنه يجب عليك تناول وجبة فطور مغذية جيدة للحصول على أفضل تمرين، ولكن هل هو حقا صحيح؟ هذه بعض فوائد التمرينات على معدة فارغة، وهذا يعني قبل وجبة الإفطار أو أياً كانت الوجبة الأولى من اليوم، إذا كنت أحيانًا تصوم كما أفعل.
1 – الصيام يحسن مستويات الجلوكوز والأنسولين ويقلل من خطر مقاومة الأنسولين ومرض السكري من النوع 2.
2 – كما أوضح مرة أخرى اليوم، فإن التدريب على الصيام فعال بشكل خاص في فقدان الدهون حيث إنه يقلل من إجمالي وزن الجسم ونسبة الدهون في الجسم. التمرين بعد الأكل يقلل فقط من وزن الجسم.
فهو يقلل من استهلاك الطعام لبقية اليوم، مما يؤدي إلى عجز عام في الطاقة بحوالي 400 سعرة حرارية.
3 – يمكن أن تزيد من إنتاج هرمونات النمو والتستوستيرون، ومنع الاكتئاب وتحسين تجديد الأنسجة.
4 – كان الأشخاص الذين تخطوا وجبة الإفطار ومارسوا على معدة فارغة ذاكرة عمل أفضل في فترة ما بعد الظهر وذكرت أقل التعب والتوتر في وقت لاحق اليوم من أولئك الذين تناولوا الحبوب قبل التدريب.
5 – يساعد على منع الاكتئاب.
6 – الحركة والصيام معًا تسبب الإجهاد التأكسدي الذي يعترض شيخوخة العضلات.
لذلك، يمكن القول على وجه اليقين أنه إذا كان فقدان الدهون وتحسين صحة العضلات هي أهدافك الرئيسية، فإن ممارسة الرياضة والصيام ستكون هي السبيل للبدء.
7 – ميزة أخرى رائعة هي أن التدريب أثناء الصيام لأكثر من 14-18 ساعة (وهو ما يمكنك القيام به إذا كنت تمارس الصيام المتقطع) من المرجح أن ينشط قدرًا من الالتهام الذاتي كما لو كنت ستصوم لمدة يومين أو ثلاثة أيام. عن طريق زيادة AMPK، NAD + وتمنع mTOR. البلعمة الذاتية هي العملية التي ينظف بها الجسم الخلايا التالفة لتجديد خلايا أحدث وأكثر صحة ويحدث بسرعة طويلة.
لذلك يجب ألا تأكل قبل التدريب؟ انها ليست للجميع يعتمد ذلك على عمرك، وآخر مرة تناولت فيها، سواء كنت حاملًا أم لا، واستخدام الأدوية، والتاريخ الطبي، ومستوى اللياقة، ومرونته الأيضية، ونوع التمرين الذي تقوم به. إذا كنت تشعر بالضعف، أو الدوار، أو المرض، أو الدوار، فمن المحتمل أن تأكل شيءًا قبل التمرين. بالمناسبة، لا أوصي بوعاء من الحبوب. تعتبر وجبة البروتين الخفيف مثل بروتين مصل اللبن الصغيرة خيارًا جيدًا.
كما هو الحال مع كل شيء، من الأفضل دائمًا الاستماع إلى جسدك واستخدام الحكمة لمعرفة ما هو الأفضل لك.
