3 طرق لحماية باب الحمام من الرطوبة والماء بأقل مجهود هترجع كأنها جديدة

باب الحمام من أكثر الأبواب التي تتلف في المنزل، وهذا بسبب كثرة استخدام المياه في الحمام، والتي تسرب الرطوبة إلى الباب وهذا يسبب تلفه، وعلى الرغم من تجفيف ربات البيوت للمياه التي تتواجد في الحمام أولا بأول إلا أن الرطوبة تتسرب، لذلك نقدم لكم بعض الحلول البسيطة والفعالة في حماية الباب من الرطوبة:

 

طرق لحماية باب الحمام من الرطوبة والماء

يتم في هذه الطريقة استخدام زيت الزيتون الذي نستخدمه جميعا في الطهي، لكن قبل استخدامه نحضر ورق صنفرة ونقوم بتسوية سطح الباب وزواياه، وبعد ذلك نمسح الباب بقطعة قماش مبللة بالماء ثم نجففه جيدا، بعد ذلك نحضر قطعة قماش أو فرشاة ناعمة ونغمسها في زيت الزيتون ثم نقوم بمسح الباب جيدا ونتركه حتى يمتص الخشب الزيت، بعد ذلك نمسح الباب بقطعة قماش نظيفة وجافة للتخلص من أي بقايا لزيت الزيتون، بعد ذلك نقوم بعمل صنفرة سريعة للباب.

الطريقة الثانية

يتم في هذه الطريقة استخدام الورنيش والذي يقوم بعمل طبقة عازلة بين الخشب والماء، يتم مسح الباب جيدا بقطعة قماش مبللة بالماء لتنظيفه من أي غبار، وبعد ذلك نقوم بتجفيف الباب بقطعة قماش جافة وبعدها ندهن الباب بالورنيش باستخدام فرشاة مناسبة ونتركه يجف جيدا.

الطريقة الثالثة

  • يتم في هذه الطريقة استخدام مواد تسمى مانعات التسرب وهي عبارة عن مواد كيميائية يتم شراؤها من محلات الطلاء، ويتم تطبيقها على الباب بنفس الطريقة التي تم توضيحها عند استخدام زيت الزيتون، لكن تتميز هذه المواد بأنها تجف بشكل أسرع من الزيوت، لكن لهذه المواد رائحة نفاذه لذلك يجب الحفاظ على تهوية جيدة في الحمام أثناء تطبيق هذه المواد على الباب.

بعد تطبيق أحد الطرق السابقة يفضل تركيب غطاء للباب من الأسفل، يكون هذا الغطاء مصنوع من الألومنيوم الشفاف ويمنع ملامسة الماء للباب وبالتالي يحافظ عليه لفترة طويلة.

أنواع الأبواب التي تقاوم الماء

يمكن استبدال باب الحمام التقليدي والذي يكون دائما مصنوع من الخشب بأحد الأبواب التالية:

الأبواب الفايبر والتي تتميز بخفة وزنها ومتانتها في نفس الوقت بالإضافة إلى تصاميمها المختلفة والمتنوعة.
الأبواب المصنوعة من الزجاج المغشي وتتميز هذه الأبواب بشكلها العصري وحفاظها على خصوصية المستخدم في نفس الوقت، والأبواب الألومنيوم التي تتميز بقوتها وصلابتها وثمنها المعقول والغير مبالغ فيه.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد