يُعتَبَر الفنَّان والْبلوجر اَلمصْرِي رِضَا أُسَامَة أحد المؤثِّرين المبْدعين والْمتميِّزين فِي عَالَم السُّوشْيال مِيدْيَا ، حَيْث اِسْتطَاع بِوَقت قِياسيٍّ أن يَحصُد عَشَرات الآلَاف مِن المتابعين ، لِمَا يُقَدمه مِن مُحتَوَى حَداثِي مُتَخصص فِي اَلمُوضة والْأزْياء . يَقُول رِضَا أُسَامَة : ” اِسْتطَعْتُ بِذكائي وموْهبتي وَعمَلِي المسْتمرِّ أن أُصنِّف ضِمْن أَفضَل 10 بُلُوجَر فِي الوطن العرَبيِّ ، فقد وَصلَت إِلى 60 أَلْف مُتَابِع خِلَال وَقْت قِياسيٍّ قصير ، مِن خِلَال المحْتوى اَلمُميز والْفريد اَلذِي أَقدَمه لِجمْهوري “.
وعن كَونِه أَصغَر ” فَاشوِن بُلُوجَر ” فِي مِصْر والْوَطن العرَبيِّ ، يُؤكِّد رِضَا أُسَامَة أَنَّه مُنْذ الطُّفولة يَحلُم بِالسِّينمَا ، وَيرَى نَفسَه نجْمًا كبيرًا بِفَضل موْهبَته اَلتِي يمْتلكهَا ، وَالتِي جاء الوقْتُ لِكيْ يَرَاه العالم والْجمْهور . يَقُول أُسَامَة : ” لَديَّ قِصَّة أَكتُبها مُنْذ وَقْت وَهِي ثَمرَة مَجهُود سِنين كيْ أَقُوم بِعَمل سِينمائيٍّ مُخْتَلِف وعالَميٍّ ، سَيحمِل رِسالة حُبٍّ وَسَلام وَأمَل لِلنَّاس ، فنحْن فِي زمن أَصبَح اَلفَن فِيه هابطًا ، والتَّدهْور اَلذِي أَصَاب المجْتمع يَفرِض عليْنَا كمبْدعين وفنَّانين ومؤثِّرين ، أنَّ نَعمَل جَاهدِين كيْ نُغيِّر واقعنَا لِلْأفْضل والْأجْمل “. يرى رِضَا أنَّ هُنَاك الملايين مِن المؤثِّرين والْبلوجر والْفاعلين فِي عَالَم السُّوشْيال مِيدْيَا ، لَكِن بِمَا يَمتلِكه مِن إِبدَاع سَيكُون الأكْثر نجاحًا وتميُّزًا فِي الوطن العرَبيِّ والْعالم.
يُؤكِّد رِضَا لِجمْهوره أنَّ هُنَاك اَلمزِيد مِن الأعْمال الإبْداعيَّة اَلتِي بدأ العمل على تنْفيذهَا ، مِن خِلَال مَجمُوعة مِن التَّعاقدات مع شركات إِنتَاج ووكالات إِعْلانيَّة لِعَمل جَلَسات تَصوِير مُتَخصصَة ، وَدرُوس مُتَقدمَة فِي الأزْياء والْموضة ، وَفِي صِناعة الشَّخْصيَّة النَّاجحة والْمؤثِّرة فِي شَتَّى المجالات الإبْداعيَّة ، بِالْإضافة إِلى مَجمُوعة مِن التَّعاقدات مع بِرانْدات عَالمِية لِيكون الوجْه الإعْلانيُّ لَهُم فِي مِصْر والْعالم العرَبيِّ.
هذا الولد محتال ومطلوب لقبضة العدالة